أني كُلما ارتديت مِعطفي تكسُوني بِذكرياتك وَتدفئني بِخيوطك الثقيلة› وكأنك تنسِج الحَنان لكُل أجزاء جسدي وَتُبقِي قلبي متُجمدا لازالت تلسَعهُ صدماتْ الحياة رفقاً بِفتاة تحَمل براءة طفلة!
هل يليق بي أن أكبر وأحلامي مازالت طفولية بريئةً وردية..!
هل من (...)