- إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - قبل موسى وعيسى صلى الله عليهما وسلم، ولا يقال عنهما يهودي ونصراني، بل هما مسلمان، وإنما قال الله تعالى عن إبراهيم صلى الله عليه وسلم: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا (...)