تساءل الأستاذ جمال خاشقجي (رئيس تحرير جريدة الوطن الأسبق) معلقا على فتوى الشيخ الفوزان بعدم جواز الصلاة خلف مستبيح الغناء قائلاً : لا حول ولا قوة الا بالله ، صليت مرة مع جمع هائل من المسلمين ومنهم سعوديون في أمريكا خلف الشيخ يوسف القرضاوي ومرة خلف حسن الترابي فهل صلاتي يومها باطلة ؟؟ وأضاف في رسالة أرسلها لمجموعة الإعلامي (عبد العزيز قاسم) البريدية: ما حكم أية علاقات تجارية أو إدارية أو مشاركتهم في عضوية جمعيات ونحوه مع شيوخ كهؤلاء؟ وما حكم منحهم جوائز تقديرية كجائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام أو الأمير نايف لخدمة السنة والقرضاوي ممن يبيح الغناء والمعازف ؟