طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 19 محرم 1437 ه الموافق 01 نوفمبر 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية .. القيادة تهنئ بوتفليقة بذكرى اليوم الوطني للجزائر أمير القصيم: استهداف مسجد المشهد بنجران عمل جبان يهدف لنشر الفتنة بين أبناء الوطن آل الشيخ: مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية تسهم في توجيه الشباب نحو الوسطية المملكة تستضيف الاجتماع الوزاري للمنتدى الريادي لفصل وتخزين الكربون بمشاركة 26 دولة توفير 1,5 مليون فرصة عمل للمواطنين. مختصون ينتقدون سلبية تصنيف «ستاندرد اند بورز» تجاه المملكة ويصفونه بفاقد معايير الإنصاف والعدالة ترسية 69 مشروعاً لدرء أخطار السيول وعدد من الخدمات البلدية في ثلاث مناطق مؤتمر طبي دولي يناقش 41 ورقة في علاج ذوي الاحتياجات الخاصة الأمطار تكشف سوء التصريف في شوارع عرعر النفط يرتفع مع انخفاض عدد المنصات الأميركية «الغش التجاري».. عين المواطن أداة فاعلة في الرقابة لكن من يستجيب؟ البحرين: الدعم الإيراني للتخريب في الدول العربية يمثل تهديداً كبيراً ملك البحرين وولي عهده يلتقيان وزير الخارجية خالد بن أحمد: إرهاب إيران في المنطقة لا يقل خطورة عن إرهاب داعش الرئيس اليمني يأمر بتشكيل غرفة عمليات لمواجهة مخاطر إعصار «شابالا» وزير الخارجية اليمني: إيران كان لديها حلم بالتوسع وابتلاع اليمن الاحتلال يعدم فتى فلسطينياً عند حاجز الجلمة بذريعة محاولته تنفيذ عملية طعن ملف الاعتراف بجرائم الماضي «يلغّم» علاقة الجزائر بفرنسا السيسي يجري اتصالاً هاتفيًا ببوتين بشأن الطائرة المنكوبة غليان في تركيا عشية الانتخابات التشريعية كيري يصل إلى قرغيزستان في بداية جولة في آسيا الوسطى كيري: إرسال قوات لسوريا لا يعني دخول أمريكا الحرب الأهلية نائب وزير الخارجية الأميركي: روسيا تخاطر بالسقوط في المستنقع السوري تحطم طائرة ركاب روسية تقل 224 شخصاً في سيناء.. ولا ناجين الخطوط الفرنسية والألمانية تقرران تجنب التحليق فوق سيناء بوتين يأمر بإرسال فرق إغاثة روسية إلى موقع تحطم الطائرة واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي التالية .. وأعتبرت صحيفة "اليوم" في كلمتها أن اللقاء التاريخي الذي جمع قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- بأبنائه المثقفين والأدباء والإعلاميين بالمملكة، بحضور معالي وزير الثقافة والإعلام، يوم الأربعاء الفائت؛ يمثل مناسبة وطنية حيوية ونادرة. وبينت تلك الفئة عن اعتزازها الكبير بذلك اللقاء، واعتبرته دافعا هاما يشحذ عزائمهم وهممهم للمضي قدما على طريق الوحدة الوطنية والبناء والإبداع، فتلك الفئة تتحمل مسؤولية هامة من مسؤوليات خدمة الوطن والمواطنين، أسوة بمختلف الفئات والقطاعات الفاعلة في الدولة. واشارت إلي أن تجددت سياسة الأبواب المفتوحة التي انتهجت منذ تأسيس الكيان السعودي الشامخ وحتى العهد الحاضر الزاهر، من خلال ذلك اللقاء التاريخي الهام، وتجددت معه أهمية مواصلة المثقفين والأدباء والإعلاميين لرسالتهم الكبرى. ورأت صحيفة "الشرق" إن الموقف السعودي تجاه الأزمة السورية والحل السياسي لها واضح ويرتكز على مبادئ ثابتة ويعبِّر عن رأي السوريين أنفسهم إضافةً إلى غالبية العرب والمسلمين. وأكدت على إن المملكة تريد لسوريا أن تظل دولة موحدة، وأن تُستبدَل حكومة بشار الأسد التي فقدت شرعيتها بعد قتلِها مئات الآلاف من مواطنيها بحكومة أخرى غير طائفية ولا تقصي أحداً على أن يضع السوريون دستوراً جديداً ويذهبوا إلى انتخابات. وأعتبرت إن النقطتان الخلافيتان كما يقول الوزير الجبير هما موعد ووسيلة رحيل الأسد وموعد ووسيلة خروج القوات الأجنبية، الإيرانية خصوصاً، من الأراضي السورية. هذا ما يتطلع إليه السوريون وأصدقاؤهم من الدول العربية والإسلامية. وفي سياق اخر طالعتنا صحيفة "الرياض" وقالت إن مجلس الأمة الكويتي من أكثر البرلمانات حضوراً في المشهد السياسي والإعلامي الخليجي والعربي، فبفعل الحراك السياسي النشط لأعضائه، والجدل الذي ينشأ عن مناقشاته، التي تمتد خارج المجلس لتصبح جزءاً رئيسياً من أحاديث الدواوين. وأشارت إلي أن أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح القائد الذي يحظى بتقدير الكويتيين والخليجيين على حد سواء، والذي افتتح أعمال الدورة الجديدة لمجلس الأمة، صارح الكويتيين أمام من انتخبوهم من الأعضاء بضرورة اتخاذ تدابير وإجراءات إصلاحات اقتصادية عاجلة - كررها مرتين في خطابه أمام المجلس -، وذلك بعد تراجع إيرادات الدولة بحوالي 60%، والبحث عن مصادر أخرى للدخل. وشددت على إن المساحة الممنوحة لممارسة العمل السياسي في الكويت يجب أن تكون محفّزاً لا مثبّطاً لعزم الكويتيين في النهوض ببلدهم، وحمايته من تقلّبات المنطقة السياسية منها والاقتصادية. ورأت صحيفة "عكاظ" إنة رغم التقدم الذي حدث في اجتماع فيينا والذي بحث سبل حل الأزمة السورية، بحضور جميع الأطراف الفاعلة ووجود الإدراك والوعي السياسي بضرورة سرعة إيجاد حل للازمة التي تجاوزت الأعوام الخمسة، إلا أن بعض الأطراف وتحديدا إيران لاتزال تضع العراقيل أمام الحل بإصرارها على بقاء بشار الأسد . وأشارت إلي الملامح الإيجابية لنتائج فييينا إلا أن هناك أهمية قصوى لتوحيد الجهود والرؤى وحدوث الإجماع حيال ضرورة رحيل الأسد وألا يكون له أي دور مستقبلي في سورية الجديدة. وأكدت إن على جميع الأطراف الإقليمية والدولية العمل للوصول للحل السريع لإنهاء الكابوس الأسدي الجاثم على صدور الشعب المناضل المدعوم من الباسيج الإيراني ومليشيات حزب الله الطائفية لكي يتم اجتثاث الإرهاب من جذوره.