الصحف السعودية صباح السبت

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 28 صفر 1436 ه الموافق 20 ديسمبر 2014 م بالعناوين الرئيسية التالية..
- الأمير خالد الفيصل يطلع على التقرير السنوي لمؤسسة «تكافل» الخيرية.
- الأمير سعود الفيصل يزور ملتقى ألوان السعودية.
- الأمير سلطان بن سلمان يثمن جهود محافظ الطائف للحفاظ على التراث العمراني.
- الأمير سلطان بن سلمان يلتقي رئيس المؤسسة العامة للخطوط الحديدية.
- الأمير فيصل بن خالد: أمن هذه البلاد هو رأس مالنا.. وكل مواطن ومواطنة رجل أمن.
- أمير عسير ينقل تعازي القيادة في وفاة شهيد الواجب العسيري.
- أمير الباحة يدعو للتنبه إلى الأفكار الهدامة المتربصة بأمن الوطن.
- أمير منطقة حائل يفتتح فعاليات معرض الكتاب في جامعة حائل
- محافظ الدرعية يفتتح مبنى العيينة ويدشن الحملة البيئية «فينا خير».
- إمام المسجد الحرام: تصرفات البعض الإجرامية تسيئ إلى الإسلام وتحد من انتشاره.
- إمام المسجد النبوي: جريمة «بيشاور» أقدم عليها قتلة.
- وزير النقل يقوم بجولة مفاجئة لسير العمل في مشروع قطار الحرمين ويشدد على الالتزام بإنجاز الأعمال المتأخرة.
- وزير النقل : الملك شدد على إنجاز قطار الحرمين في وقته المحدد.
- مدير الأمن العام يزور مصابي حادث إطلاق النار في روضة سدير.
- مدير الأمن العام يترأس الملتقى الثاني لقادة القوات الخاصة لأمن الطرق.
- في جناح لهيئة السياحة بملتقى ألوان 2014 20 صورة توثق علاقة خادم الحرمين بالشعب.
- خلال حلقة نظمت في جاكرتا.. مناقشة جهود المملكة في مواجهة الإرهاب والتطرف والمبادرات الدولية لخادم الحرمين.
- 20 خبيراً وأكاديمياً من 12 دولة يشاركون في أعمال المؤتمر العالمي لبيئة المدن بالرياض.
- اختتام المؤتمر العالمي السادس لمصادر المياه والبيئة الجافة بجامعة الملك سعود.
- مركز الملك عبدالله لخدمة اللغة تجمُّع لقامات من العلماء والمتميزين من شتى أنحاء العالم العربي.
- مؤتمر الايسيسكو ناقش أداء «التعليم العالي».. والحوكمة والابتكار والتشغيل.
- انطلاق أعمال الدورة ال93 لمؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين بالدول العربية.. غداً.
- مشروع قرار أمام مجلس الأمن: نهاية 2017.. موعداً لإنهاء احتلال دولة فلسطين على حدود 1967.
- واشنطن ترفض مشروع القرار الفلسطيني لإنهاء الاحتلال.
- قوة المهام المشتركة: 15 ضربة جوية استهدفت «داعش».
- تراجع (داعش) أمام هجوم الأكراد في جبل سنجار.. والتنظيم (يستميت) في الدفاع عن تلعفر.
- بغداد: المؤتمر العربي الأول لمكافحة الإرهاب والعنف يتبرأ من داعش.
- مخاوف من مقتل أكثر من 1000 شخص في قرية سورية تحت سيطرة (داعش).
- مصر وأفريقيا الوسطى تدعوان المجتمع الدولي للانخراط بصورة أكبر في مكافحة الجماعات الإرهابية.
- السيسي: مصر تحرص على سياسة خارجية متوازنة ومنفتحة.. ونتطلع إلى تدعيم علاقاتنا مع الصين.
- المغرب: استنفار أمني تحسباً لهجمات إرهابية خلال رأس السنة الميلادية.
- تونس: هيئة الانتخابات تدعو المترشحين للرئاسة إلى الانضباط والقبول بالنتائج.
- القوات الباكستانية تكثف عملياتها وتسقط 32 إرهابياً في المناطق القبلية.
- الصين تعترض على بيع فرقاطات أميركية لتايوان.
- تعثر إستئناف مباحثات السلام ومقتل خمسة جنود أوكرانيين.
- سلسلة من المجازر تؤدي إلى نزوح 88 ألف شخص في الكونغو.
- مكتب التحقيقات: كوريا الشمالية تقف وراء قرصنة موقع شركة سوني بيكتشرز.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
اليوم
-------
وثمنت صحيفة "اليوم" في كلمتها، زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لمفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وادارة البحوث العلمية والافتاء الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ في منزله في الرياض، معتبرة أنها جاءت لتؤكد اهتمام الدولة بالمشايخ والعلماء والمراجع الدينية في بلدنا، وبخاصة ممن كانوا دائماً يشكلون المرجعية في القول الفصل بالجوانب الدينية، وممن كانوا أكثر وعياً بتعقيدات الأحوال وصروفها وآثارها وتداعياتها.
وأشارت إلى أن هيئة كبار العلماء أظهرت دائماً ارتقاءها عن معالم الشد والجذب، ومحاولات البعض الإساءة لها، رغم أنها الهيئة الأكثر واقعية والأكثر مؤسساتية في التعامل مع حاجات الدولة والوطن والمجتمع من مقتضيات العلم الشرعي، البعيد كل البعد عن التوظيف والشحن والتشنج والغلو.
ورأت أن زيارة ولي العهد الى منزل المفتي، هي دليل التواضع الكبير الذي تكنه الدولة ورموزها، الى مشايخنا وعلمائنا الكبار، ممن كانوا دائماً مع الحق، ومع ما يحفظ الأمن والاستقرار، وضد من يسيء لهذا البلد الكريم قيادة وشعباً، وضد من يعمل للنيل من أهل العقيدة، وعلى الإثارة الطائفية البغيضة بين المسلمين.
المدينة
---------
فيما سلطت صحيفة "المدينة"، الضوء على "داعش" وما يوجهه هذا التنظيم الإرهابي من هزائم متلاحقة ميدانيًا في كل من سوريا والعراق، وما تتعرض له قياداته من الصف الأول والمتوسط لعمليات، من تصفية على يد قوات التحالف الدولي، كان آخرها ما أعلن عنه رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة مارتن ديمبسي من قتل 3 من قادة التنظيم الإرهابي بينهم نائب البغدادي شخصيًا وأمير العسكريين وأمير الموصل.
واعتبرت أن هذا الاندحار للتنظيم الظلامي الذي تفوق في الرجعية والإرهاب على نظرائه من القاعدة وغيرها من التنظيمات الإرهابية، كان متوقعاً، فلا يمكن لمثل هذه الأيدولوجيا الدموية، أن تصمد في وجه عالم كافح بعد حربين عالميتين كبيرتين في القرن العشرين، وما زال يكافح رغم كل مظاهر العنف التي نراها يوميًا في أرجاء العالم.
وشددت الصحيفة على أن قطار الإنسانية يسير نحو مزيد من الحرية والإخاء والتقدم لكل شعوب العالم، ولا يمكن لأي قوى ظلامية جاهلة أن توقفه، فلا داعش ولا غيرها من المنظمات الإرهابية التي تشوه صورة ديننا الإسلامي السمح العظيم وهو منها براء، تستطيع أن تختطف العالم وتعود بعجلة الزمان إلى ممارسات لفظها العالم ووضعها خلف ظهره.
الشرق
---------
وفي السياق ذاته، لفتت صحيفة "الشرق"، انتباه القراء، إلى التقرير الذي نشرته صحيفة «الجارديان» البريطانية الأسبوع الماضي – وتناقلته صحف عربية- عن الظروف التي نشأ فيها تنظيم «داعش» الإرهابي؛ مبرزة أن التقرير يتطلب تعقيباً من قِبَل واشنطن يفسِّر لماذا ترك الأمريكيون هذا التنظيم يتأسَّس تحت سمعهم وبصرهم دون أن يتحركوا للقضاء عليه في مهده وهم الذين لا تنقصهم الإمكانات اللازمة لذلك.
وأبانت، أن «الجارديان» قالت في تقريرها إن «داعش» تأسس داخل سجن بوكا العراقي الذي كانت القوات الأمريكية تشرف عليه وتعتقل فيه عدداً من المشتبه في اعتناقهم أفكاراً متطرفة، وتنقل الصحيفة عن أحد هؤلاء قوله إن فترة الاعتقال في بوكا أفادت التنظيم للغاية فقد تعرفوا على بعضهم بعضاً داخل السجن وزادت قناعتهم بأفكارهم، فكانت هذه الظروف مثالية بالنسبة لهم حتى أنهم اعتبروها فرصة لم تكن لتسنح لهم وهم مطلقو السراح.
وخلصت إلى أن ما نُشِرَ في هذا التقرير المطوَّل يتطابق مع شهادات لآخرين أكدوا أن أمريكا مسؤولة بنسبةٍ ما عن نشأة هذا التنظيم الذي يثير الرعب الآن في المنطقة.
الرياض
----------
وأشارت صحيفة "الرياض"، إلى أن حروب الدعاية قد تكون أقوى من نيران الأسلحة، وحين يكون جبروت الإعلام قوياً تنتجه عمل عقول هائلة لغسل الأدمغة، فإن المتلقي سيكون الضحية، وتجارب القوى الضعيفة مع الكبرى أثبتت أنهم مجرد حقل تجارب في معامل من يسيطرون على العقول، ويهيمنون على خلق الأفكار القاتلة.
ورأت أن هذه الكلمات تصدق على العربي وفقاً للنتائج التي عشناها مع «لعبة الأمم» وأحدها مسرحية القاعدة ثم داعش فالأبناء والبنات الذين أنجبتهم من حضانتهما، والموضوع ليس بالولادة ثم التكاثر وإنما بالفكر وكيف نما وتسرطن وصرنا نعيش على تصديق الوهم كحقائق ثابتة.
وقالت: إن الأمر لا يقتصر على سنة يحاربون في صفوف القاعدة وداعش، وإنما آخرون من حزب الله وشيعة من باكستان وأفغانستان والعراق وغيرها تلتقي مذهبياً وآيدلوجيا مع نظامي الأسد حالياً، والمالكي سابقاً في تعميم سيادة الفوضى وقتل طموح الأجيال ببلدان قابلة للحياة والسلام والتقدم.
عكاظ
--------
وعن المشهد اليمني، علقت صحيفة "عكاظ"، على منح مجلس النواب اليمني الثقة بالإجماع لحكومة الكفاءات برئاسة خالد بحاح، بعد ما وصفته بمخاض عسير.
وأشارت إلى أن اليمنيين ينتظرون أن يروا على الأرض ما الذي يمكن أن تقدمه الحكومة الجديدة التي تدير الشؤون الداخلية والخارجية في أخطر مرحلة يمر بها اليمن بدون مبالغة.. وليس هناك شك أن المهام ثقيلة وصعبة في ظل حالة التشظي والفوضى التي تجتاح اليمن من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه بسبب تمادي ميليشيات الحوثي في بث الفوضى ونشر الفكر الطائفي القميء من خلال الاستيلاء على المؤسسات والعبث بمقدرات اليمن.
وطالبت الصحيفة، كل القوى السياسية والحزبية في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن أن تمد يد المساعدة بكل قوة لتحقيق الاستقرار وإكمال مرحلة الانتقال السياسي وتنفيذ مقررات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية واتفاقية السلم والشراكة وصولا إلى بناء الدولة الحديثة بعيدا عن الفكر الطائفي والمصالح الحزبية.
الوطن
-------
فيما كتبت صحيفة "الوطن"، عن ترقب ردة فعل أمريكية على المشروع الفلسطيني المقدم في مجلس الأمن الدولي، لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في فترة زمنية لا تتعدى نهاية عام 2017.
وقالت: إن المشروع الفلسطيني المقدم لمجلس الأمن يتضمن بندين: ضرورة التوصل إلى سلام شامل وعادل ودائم خلال 12 شهرا، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي المحتلة منذ 67 في فترة لا تزيد على عامين.
وأشارت إلى أن وزير الخارجية الأمريكي حاول سابقاً ثني الفلسطينيين عن المضي بهذا المشروع إلى مجلس الأمن، وذلك بعد أن انتهج الأوروبيون سياسة معاكسة لواشنطن بخصوص الممارسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة وسعي الفلسطينيين إلى الاعتراف بدولتهم.
واعتبرت أن أمريكا في مأزق حقيقي بصفتها راعي السلام في هذه القضية. وذلك لسببين: الأول سياسي، يختص بعدم إحراز أي تقدم في هذه القضية منذ "أوسلو"، وفشل كل ما بعدها من اتفاقات بسبب إسرائيل، والانحياز الأمريكي الفاضح للكيان المحتل، والفرصة الآن سانحة لإحراز هذا التقدم الجوهري في هذا الصراع عبر مجلس الأمن. أما السبب الثاني فهو أخلاقي يختص بسمعة عراب الديمقراطية في العالم.