الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
زراعة عيون الجواء تستزرع أشجار برية في أسبوع البيئة
انفجار ضخم في ميناء بجنوب إيران يسفر عن إصابة أكثر من 400 شخص
بحضور الصبان.. تألق اليرموك والحريق والهلال يتربعان على قمة التايكوندو
"المنافذ الجمركية" تسجل 1314 حالة ضبط خلال أسبوع
المؤسسة الدبلوماسية بالمغرب تمنح مدير عام الإيسيسكو الجائزة الدولية للدبلوماسية الشعبية
جيسوس: الفوز بهدف فقط أفضل من خسارة كانسيلو
مدرب السد يُحذر من مواجهة كاواساكي
ثمار المانجو تعلن موسم العطاء في جازان
بلدية قوز الجعافرة تكرم شباب القرية
منصات التواصل والتأثير: هل أصبح كل شاب إعلاميًا؟
جازان تصنع الحدث: إطلاق أول جمعية متخصصة بالتغذية العلاجية على مستوى المملكة
ثقافة الاعتذار قوة لا ضعف
رؤيتنا تسابق الزمن
ضبط (19328) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل خلال أسبوع
أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق في المملكة
وزير التعليم يرفع التهنئة للقيادة بما تحقق من منجزات تعليمية
وزارة التعليم تستعرض منصاتها في معرض تونس الدولي للكتاب 2025
أبها تتغطى بغطاءها البنفسجي
وزير الصحة: تطبيق نموذج الرعاية الصحية الحديث أسهم في رفع متوسط عمر الإنسان في المملكة إلى 78.8 عامًا
تركي بن محمد بن فهد يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة ما تحقق من إنجازات في مسيرة رؤية المملكة 2030 بعامها التاسع
ريال مدريد ينتقد اختيار الحكم الذي سيدير نهائي كأس إسبانيا
بيراميدز يحقق ما عجز عنه الأهلي
وزير "البيئة" يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة وما تضمنه من إنجازات
زيلينسكي: أوكرانيا تريد ضمانات أمنية أمريكية كتلك التي تمنحها لإسرائيل
مجلس الأعمال السعودي - الأمريكي يستضيف فعالية تواصل استثمارية رفيعة المستوى
للمرة الثالثة على التوالي ..الخليج بطلاً لممتاز كبار اليد
«أماني» تحصد الدكتوراه برسالة متميزة
الاتحاد السعودي للطيران الشراعي يُقيم معسكرًا لفئة النخبة
محمد العرفج يُفجع بوفاة والدته
نائب أمير تبوك: رؤية المملكة 2030 حققت قفزات نوعية وإنجازات
موعد مباراة الهلال في نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
ثانوية الأمير عبدالمحسن تحصد جائزة حمدان بن راشد
قطاع بارق الصحي يُنفّذ مبادرة "صحة الفم والأسنان"
عام 2024 يُسرع خُطى الرؤية السعودية ويسجّل إنجازات استثنائية
أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بما حققته رؤية المملكة من منجزات في الأعوام التسعة الماضية
مستشفى خميس مشيط للولادة والأطفال يُقيم فعالية "متلازمة داون"
"عبيّة".. مركبة تحمل المجد والإسعاف في آنٍ واحد
الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف يلتقي مديري عموم الفروع
في الدمام ( حرفتنا حياة ) ضمن مبادرات عام الحرف اليدوية 2025
"حديث المكتبة" يستضيف مصطفى الفقي في أمسية فكرية عن مكتبة الإسكندرية
إمام المسجد الحرام: الإيمان والعبادة أساسا عمارة الأرض والتقدم الحقيقي للأمم
إمام الحرم النبوي: حفظ الحقوق واجب شرعي والإفلاس الحقيقي هو التعدي على الخلق وظلمهم
تنفيذ ورشة عمل لاستعراض الخطط التنفيذية للإدارات في جازان
مبادرة لرعاية المواهب السعودية في قطاع الجمال
الشيخ صلاح البدير يؤم المصلين في جامع السلطان محمد تكروفان الأعظم بالمالديف
تقلص الجليد القطبي
خشونة الورك: الأسباب.. التشخيص.. العلاج.. الوقاية
محافظ صبيا يشيد بجهود رئيس مركز العالية ويكرمه بمناسبة انتهاء فترة عمله
محافظ صبيا يكرم رئيس مركز قوز الجعافرة بمناسبة انتهاء فترة عمله
رئيس نادي الثقافة والفنون بصبيا يكرّم رئيس بلدية المحافظة لتعاونه المثمر
بلدية صبيا تدعو للمشاركة في مسيرة المشي ضمن مبادرة #امش_30
ذكاء اصطناعي للكشف عن حسابات الأطفال في Instagram
بناءً على توجيهات ولي العهد..دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية في الرياض
أكدا على أهمية العمل البرلماني المشترك .. رئيس «الشورى»ونائبه يبحثان تعزيز العلاقات مع قطر وألمانيا
لبنان.. الانتخابات البلدية في الجنوب والنبطية 24 مايو
ملك الأردن يصل جدة
10 شهداء حرقًا ووفاة 40 % من مرضى الكلى.. والأونروا تحذّر.. الاحتلال يتوسع في جرائم إبادة غزة بالنار والمرض والجوع
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لَكُم البَنون وَلي البَنات..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
أنباؤكم
يوم 29 - 08 - 2010
أستمتع مُنذ أعوَام بَما تَمدّني به قَناة «المَناهي اللفظيّة» -باعتبَاري أحد مُشتركيها- مِن تَصويبات تُصحِّح مَا اعوجّ مِن اللِّسان، وتُذكِّر بِمَا حَجبه النِّسيان.. مُتجاهلًا الوصَاية العقديّة التي تُغلِّف بَعض رَسائلها أحيانًا..! وإليك -عَزيزي القَارئ- هَذه الفَائدة التي يَسرّني مُشاطرتها مَعك -في هَذا الشَّهر الكَريم-، مِن بَاب التَّعاون عَلى البرِّ والتَّقوى..! حَسنًا.. جُملتنا اليوم هي: «بالرَّفاء والبَنين»، حيثُ نَستخدمها دَائمًا في التَّهنئة بالزَّواج، و“الرَّفاء» تَعني الالتحَام والاتّفَاق، أي «تَزوّجتَ زَواجًا يَحصل به الاتّفاق والالتحَام بَينكما»..! و“البَنين» أي التَّهنئة بالبَنين «سَلفًا وتَعجيلًا»، ولا يَنبغي التَّهنئة بالابن دون البنت، وهذه سُنَّة الجَاهليّة، وهَذا سِرُّ النَّهي. والله أعلم..! هَذه السُّنَّة الجَاهليّة لا تُقال اليوم فَقط في المُناسبَات، بل تُمارَس عَلانية، حتَّى مِن قِبَل مَن يَدَّعون مُحاربتها، حيثُ إنَّ الرَّجُل في المُجتمع الذّكوري؛ مَازال يَقوم بوَأد البنت بطَريقة مُختلفة، تَتوَافق مَع تَغيّرات عَصرنا، فنَجد أنَّ لَدى أحدهم بنتًا أو أكثر، ويُكنَّى لَدى كُلّ مَن يَعرفه ب“أبو فُلانة»، ومَا أن يَرزقه الله بوَلد حتَّى يُصبح «أبو فُلان»، غَير آبه بتَأثير ذَلك عَلى الفَتاة المسكينة..! والغَريب أن تَجد أحدهم يُدافع عَن هَذه العَادة الجَاهليّة، ويُبرِّرها بحجّة أن الوَلد هو الذي يُعتبر الامتدَاد للرَّجُل، رَغم أنَّ هَذه المَسألة مُختلفة تَمامًا عَن مَسألة جنس المَولود البِكر، فكَما يَقولون: «منى لمَن سَبق»، فالكُنية لمَن سَبق أيضًا، وهَذا حَق مَشروع للفَتاة، ويَجب ألا تَتنازل عَنه، ولا يُضير ذَلك شَقيقها، لأنَّه سيَحمل اسم أبيها عَلى كُلِّ حَال..! مسكينة هَذه الفَتاة؛ التي نَتعامل مَعها كجسم «سَرطاني» غَريب، لا يَهنأ لَنا طَعام ولا نَوم قَبل أن نَتخلَّص مِنه، وفق النَّظرة القَائلة: «البنت مُجرَّد ضيفة، وعَليها أن تُبقي حَقائبها جَاهزة، كَي تَذهب وتُؤسِّس أُسرة أُخرى»..! صَحيح أنَّ تَربية البَنات «مُقلقة»، لَكنها تَستحق العَناء، ومَا عَليكم سوَى مُراقبة الأُسر التي لَم تُنجب إلَّا البَنات، وستَرون كَم هي هَادئة ولَطيفة، ويَسهل السّيطرة عَليها، أمَّا الأُسَر التي يَكثر فيها المُراهقون، فَقَلَّ مَا يَنام فِيها الأب والأم، لأنَّ خروج الأمور عَن السّيطرة؛ يَعني «جَرجرتهما» إلى مَراكز الشُّرطة في أنصَاف الليالي، ومُكافحة جنوح أحد الأبنَاء قَد تَستعصي عَليهما، فيَبدآن في رحلة السُّكَّر والضَّغط، ولن تَفيدهما إلَّا الفَتاة التي تُطبّبهما وتَعتني بهما.. ولا نَحتاج –هُنا- للتَّذكير بأنَّ إحسَان تَربية ثَلاث بَنات يُدخِل الجنَّة..! وكيلا نُبالغ ونَتمادَى في شَرح الفروقَات، نَتمنَّى مِن الله –في هَذا الشَّهر الفَضيل- أن يُصلح جَميع الأبنَاء ذكورًا وإناثًا، وأن يُلهم ذَويّهم الحِكمَة والعَدل، كي يَردّ الأبنَاء لَهم الفَضل بالبِرِّ والبَذل..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لَكُم البَنون وَلي البَنات..!
الإسلام أنقذ المرأة
ميزان التمييز.. هل يرجح كفة الذكور على الإناث؟
في ظل استمرار ميل الآباء نحو البنين أكثر من البنات
التَّعدِّي عَلى الأسمَاء في الليلة الظّلمَاء ..!
الطب في الجاهلية وزمن النبوة
أبلغ عن إشهار غير لائق