الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
السفير الأميركي: سعيد بمشاركة بلادي في "بلاك هات"
التعاونية توقِّع شراكة جديدة مع شركة اليسر للإجارة والتمويل (اليسر) لصالح قطاع التأمين على الحياة
إعادة انتخاب المملكة لعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
برشلونة يعول على عودة جمال لتصحيح مساره في الدوري
مفتي عام المملكة ونائبه يستقبلان مدير فرع الإفتاء في منطقة جازان
تكلفة علاج السرطان بالإشعاع في المملكة تصل ل 600 مليون ريال سنويًا
طلاب مدارس مكتب التعليم ببيش يؤدون صلاة الاستسقاء في خشوع وسط معلميهم
أمير تبوك يستقبل المواطن مطير الضيوفي الذي تنازل عن قاتل ابنه
برعاية أمير جازان.. الأمير محمد بن عبدالعزيز يفتتح المعرض التقني والمهني بالمنطقة
وزير الداخلية يلتقي رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
برنامج مفتوح لضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة "بتلفريك الهدا"
أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية التوحد بالمنطقة
بناءً على توجيه ولي العهد .. عبدالعزيز بن سعود يلتقي رئيس الجزائر
الرياض تستضيف غدًا نهائيات دوري المقاتلين المحترفين للمرة الأولى في المملكة
زيلينسكي يتهم روسيا بقصف «الطاقة» بقنابل عنقودية.. بوتين: الضربات رد على صواريخ أتاكمز الأمريكية
أمير تبوك يوجه بتوزيع معونة الشتاء في القرى والهجر والمحافظات
وزير البلديات يقف على مشروع "الحي" بالمدينة
«حزب الله» في مواجهة الجيش اللبناني.. من الذي انتصر؟
تأهيل عنيزة يستضيف مؤتمر جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة الدولي الشهر القادم
الأمير عبدالعزيز الفيصل يتحدث عن نمو السياحة الرياضية
انعقاد الاجتماع التشاوري للدورة 162 لمجلس الوزاري الخليجي
محافظ الطوال يؤدي صلاة الاستسقاء بجامع الوزارة بالمحافظة
استشهاد تسعة فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية بذكرى استقلال بلاده
اليونسكو: 62% من صناع المحتوى الرقمي لا يقومون بالتحقق الدقيق والمنهجي من المعلومات قبل مشاركتها
انخفاض أسعار النفط وسط زيادة مفاجئة في المخزونات الأميركية وترقب لاجتماع أوبك+
بالتضرع والإيمان: المسلمون يؤدون صلاة الاستسقاء طلبًا للغيث والرحمة بالمسجد النبوي
محافظ صبيا يؤدي صلاة الإستسقاء بجامع الراجحي
1500 طائرة تزيّن سماء الرياض بلوحات مضيئة
«الدرعية لفنون المستقبل» أول مركز للوسائط الجديدة في الشرق الأوسط وأفريقيا
في «الوسط والقاع».. جولة «روشن» ال12 تنطلق ب3 مواجهات مثيرة
الداود يبدأ مع الأخضر من «خليجي 26»
السعودية ترأس اجتماع المجلس التنفيذي ل«الأرابوساي»
«مساندة الطفل» ل «عكاظ»: الإناث الأعلى في «التنمر اللفظي» ب 26 %
27 سفيرا يعززون شراكات دولهم مع الشورى
وزير الصحة الصومالي: جلسات مؤتمر التوائم مبهرة
السياحة تساهم ب %10 من الاقتصاد.. و%52 من الناتج المحلي «غير نفطي»
الكشافة يؤكدون على أهمية الطريقة الكشفية في نجاح البرنامج الكشفي
سلوكياتنا.. مرآة مسؤوليتنا!
شخصنة المواقف
إنسانية عبدالعزيز بن سلمان
الشائعات ضد المملكة
بحث مستجدات التنفس الصناعي للكبار
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالريان يُعيد البسمة لأربعينية بالإنجاب بعد تعرضها ل«15» إجهاضاً متكرراً للحمل
الزميل العويضي يحتفل بزواج إبنه مبارك
«واتساب» تختبر ميزة لحظر الرسائل المزعجة
أمير حائل يعقد لقاءً مع قافلة شباب الغد
محمد بن عبدالرحمن يشرّف حفل سفارة عُمان
تقليص انبعاثات غاز الميثان الناتج عن الأبقار
"الأدب" تحتفي بمسيرة 50 عاماً من إبداع اليوسف
المملكة ضيف شرف في معرض "أرتيجانو" الإيطالي
تواصل الشعوب
ورحل بهجة المجالس
اكتشاف الحمض المرتبط بأمراض الشيخوخة
رئيس مجلس الشيوخ في باكستان يصل المدينة المنورة
أمير تبوك يقف على المراحل النهائية لمشروع مبنى مجلس المنطقة
هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية ترصد ممارسات صيد جائر بالمحمية
هنآ رئيس الأوروغواي الشرقية.. خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يعزيان القيادة الكويتية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لَكُم البَنون وَلي البَنات..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 29 - 08 - 2010
أستمتع مُنذ أعوَام بَما تَمدّني به قَناة «المَناهي اللفظيّة» -باعتبَاري أحد مُشتركيها- مِن تَصويبات تُصحِّح مَا اعوجّ مِن اللِّسان، وتُذكِّر بِمَا حَجبه النِّسيان.. مُتجاهلًا الوصَاية العقديّة التي تُغلِّف بَعض رَسائلها أحيانًا..! وإليك -عَزيزي القَارئ- هَذه الفَائدة التي يَسرّني مُشاطرتها مَعك -في هَذا الشَّهر الكَريم-، مِن بَاب التَّعاون عَلى البرِّ والتَّقوى..! حَسنًا.. جُملتنا اليوم هي: «بالرَّفاء والبَنين»، حيثُ نَستخدمها دَائمًا في التَّهنئة بالزَّواج، و“الرَّفاء» تَعني الالتحَام والاتّفَاق، أي «تَزوّجتَ زَواجًا يَحصل به الاتّفاق والالتحَام بَينكما»..! و“البَنين» أي التَّهنئة بالبَنين «سَلفًا وتَعجيلًا»، ولا يَنبغي التَّهنئة بالابن دون البنت، وهذه سُنَّة الجَاهليّة، وهَذا سِرُّ النَّهي. والله أعلم..! هَذه السُّنَّة الجَاهليّة لا تُقال اليوم فَقط في المُناسبَات، بل تُمارَس عَلانية، حتَّى مِن قِبَل مَن يَدَّعون مُحاربتها، حيثُ إنَّ الرَّجُل في المُجتمع الذّكوري؛ مَازال يَقوم بوَأد البنت بطَريقة مُختلفة، تَتوَافق مَع تَغيّرات عَصرنا، فنَجد أنَّ لَدى أحدهم بنتًا أو أكثر، ويُكنَّى لَدى كُلّ مَن يَعرفه ب“أبو فُلانة»، ومَا أن يَرزقه الله بوَلد حتَّى يُصبح «أبو فُلان»، غَير آبه بتَأثير ذَلك عَلى الفَتاة المسكينة..! والغَريب أن تَجد أحدهم يُدافع عَن هَذه العَادة الجَاهليّة، ويُبرِّرها بحجّة أن الوَلد هو الذي يُعتبر الامتدَاد للرَّجُل، رَغم أنَّ هَذه المَسألة مُختلفة تَمامًا عَن مَسألة جنس المَولود البِكر، فكَما يَقولون: «منى لمَن سَبق»، فالكُنية لمَن سَبق أيضًا، وهَذا حَق مَشروع للفَتاة، ويَجب ألا تَتنازل عَنه، ولا يُضير ذَلك شَقيقها، لأنَّه سيَحمل اسم أبيها عَلى كُلِّ حَال..! مسكينة هَذه الفَتاة؛ التي نَتعامل مَعها كجسم «سَرطاني» غَريب، لا يَهنأ لَنا طَعام ولا نَوم قَبل أن نَتخلَّص مِنه، وفق النَّظرة القَائلة: «البنت مُجرَّد ضيفة، وعَليها أن تُبقي حَقائبها جَاهزة، كَي تَذهب وتُؤسِّس أُسرة أُخرى»..! صَحيح أنَّ تَربية البَنات «مُقلقة»، لَكنها تَستحق العَناء، ومَا عَليكم سوَى مُراقبة الأُسر التي لَم تُنجب إلَّا البَنات، وستَرون كَم هي هَادئة ولَطيفة، ويَسهل السّيطرة عَليها، أمَّا الأُسَر التي يَكثر فيها المُراهقون، فَقَلَّ مَا يَنام فِيها الأب والأم، لأنَّ خروج الأمور عَن السّيطرة؛ يَعني «جَرجرتهما» إلى مَراكز الشُّرطة في أنصَاف الليالي، ومُكافحة جنوح أحد الأبنَاء قَد تَستعصي عَليهما، فيَبدآن في رحلة السُّكَّر والضَّغط، ولن تَفيدهما إلَّا الفَتاة التي تُطبّبهما وتَعتني بهما.. ولا نَحتاج –هُنا- للتَّذكير بأنَّ إحسَان تَربية ثَلاث بَنات يُدخِل الجنَّة..! وكيلا نُبالغ ونَتمادَى في شَرح الفروقَات، نَتمنَّى مِن الله –في هَذا الشَّهر الفَضيل- أن يُصلح جَميع الأبنَاء ذكورًا وإناثًا، وأن يُلهم ذَويّهم الحِكمَة والعَدل، كي يَردّ الأبنَاء لَهم الفَضل بالبِرِّ والبَذل..!
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق