2000 قالت وزيرة الداخلية البلجيكية جويل ميلكيه ونظيرها الفرنسي مانويل فالس اليوم الخميس إن ما بين 1500 و2000 أوروبي يعتقد انهم يقاتلون في سوريا، معظمهم يريدون الانضمام إلى جماعات المتعاطفين مع الجهاديين. وقال فالس إن هذا يمثل تغييرا منذ بداية الصراع، عندما أبدى الكثيرون اهتماما في قتال نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وذكر الوزير الفرنسي أن "عدد الأفراد الذين تأثروا في كل دولة من دولنا وعلى المستوى الأوروبي يمثل في حد ذاته خطرا محتملا". وأضاف أن ملامح الذين اشتركوا في القتال متطابقة في كل مكان " معظمهم من الشباب وغالبا ما يعانون من التفكك الاسري والاجتماعي، وبالفعل لديهم سجل إجرامي في الماضي".