تفاقمت أوضاع الفريق الاتفاقي وقادته إلى نفق مظلم بعد أن توالت عليه الضربات تباعا، وكان آخرها السبت 11/7/2009؛ حين رفض الهولندي رايسنبرج الذي كانت الإدارة تفاوضه تمهيدا لاستلامه مهمة الإشراف على تدريب الفريق؛ الحضور إلى السعودية، دون أن يبدي أية أسباب لرفضه. وتعد هذه هي الضربة الرابعة التي يتلقاها الفريق الاتفاقي بعد هروب أندوني، ومماطلة البرازيلي كاريكا في الحضور ثم توقيعه لنادي الكويت الكويتي، وتخلف العماني عايل خليفة الذي أكدت إدارة الدوسري توقيعها معه, عن الحضور السبت 11/7/2009، بعد أن تواترت أنباء عن انتقاله إلى القادسية الكويتي.