انتقد الشيخ الدكتور محمد العريفي وجو حواجز وحراسات أمام مبني صحيفة الرياض ، موضحا أنه لم يجد مثل هذا الأمر فى أى دولة عربية أو أوروبية زارها . وقال العريفي ، فى تغريدة اطلعت عليها (عناوين) عبر حسابه فى موقع (تويتر) السبت 30 يونيو 2012 :"مع كثرة سفري لم أجد في أي دولة عربية أو أوروبية مبنى صحيفة تُحيط به الحواجز والعساكر وكأنها ثكنة عسكرية.. لكني رأيت مبنى صحيفة الرياض كذلك!". وأضاف العريفي :"بعضهم يسب عالماً ظناً منه أن العالِم سيردّ عليه فيشتهر!! إذن هناك غاية للسبّ.. لكن من يحرر مقالاً سباً لصاحب نبينا عليه السلام.. ما غايته؟" ، وذلك فى إشارة للكاتب عدنان إبراهيم. وتابع :"معاوية صاحب نبينا اغبرت قدماه مع قدمي النبي جهاداً.. تنازل له الحسن بالخلافة ولولا رضاه عنه ما تنازل وصحيفة الرياض تصفه:أول طاغية في الإسلام.. هب أن معاوية(صاحب التاريخ المشرق مع نبينا جهاداً ونُصرة) اجتهد واستشار وعيّن ولده وليّ عهده.. سواء أصاب أو أخطأ هل موقفنا هو سبُه وتنقصه؟". وكان الشيخ العريفي غرد الجمعة قائلا:"يا مليكنا يا ولي العهد منعتم صحفنا من الوقيعة في العلماء.. وصحيفة الرياض تقذف وتتنقص خال المؤمنين وصاحب سيد المرسلين(الخميس8/8) ننتظر قرارك". وأردف:"عدنان رافضي مبغضٌ للصحابة موالٍ لإيران.. بذيء اللسان ع السعودية وآل سعود.. وصحيفة الرياض تمجده وتسوق له(خميس8/8)..".