وقع الرئيس الامريكي باراك أوباما , الخميس 1 يوليو 2010 , قانونا يفرض عقوبات جديدة واسعة النطاق على ايران بهدف التضييق على الواردات الايرانية من الوقود وتعميق عزلتها الدولية. وقال الناطق باسم البيت الأبيض روبرت جيتس ان ادارة الرئيس باراك أوباما ضغطت لفرض عقوبات تعد الأقوى حتى الآن على إيران . وأوضح جيبس أن العقوبات ستعمل على زيادة الضغط على الحكومة الإيرانية. وأضاف :"لا شيء من هذا يعد علاجاً بسيطاً لمشكلة عويصة لإصلاح كل شيء لكنها تصنع تقدماً " . وكانت الأممالمتحدة قد فرضت في يونيو الماضي جولة رابعة من العقوبات بهدف تقليص برنامج طهران النووي بسبب مخاوف من أنها تقوم بتصنيع أسلحة رغم تأكيد إيران أن البرنامج سيستخدم في الأغراض المدنية .