تتنوع موضوعات حلقة الثلاثاء 8 يونيو2010 من برنامج (سوالفنا حلوة) على قناة دبي، إحدى قنوات مؤسسة دبي للإعلام، والذي تقدمه مريم أمين مع فريق البرنامج: مروان عبد الله صالح وشكران مرتجى وبشار غزاوي وريتا خوري وإلهام وجدي ومياسة أبو السعود، وذلك بحضور ومشاركة الممثلة اللبنانية القديرة رولا حمادة التي تحدثت عن مشوارها الفنّي وأبرز أدوارها، كما تطرّقت إلى واقع الدراما اللبنانية وضرورة دعم الدولة لهذه الدراما التي تبقى برأيها مجرّد محاولات فردية. ويتناول موضوع الحلقة الأول (نجوم الأغلفة) والتي تعد عنصر جذب وتسويق للمجلّة لزيادة مبيعاتها، لكن ما السياسة المتبعة لاختيار الغلاف برأي مطر الأحمدي رئيس تحرير مجلة (لها)؟ وما أبرز الموضوعات التي تسهم في زيادة المبيعات والتي يجب أن يتضمّنها هذا الغلاف؟ وهل برأيه تختلف معايير اختيار نجوم الغلاف في عصرنا الحالي؟ وهل بات الغلاف حكراً على من يدفع أكثر؟ كذلك ما أهمية الظهور على أغلفة المجلات بالنسبة للنجوم؟ وهل تزيد من رصيدهم عند الناس؟ وهل صحيح أن المجلات فقدت بريقها مع انتشار الفضائيات؟ وهل تتبع المجلات السياسية المعايير المستخدمة نفسها في المجلات الفنّية؟ بدورها أكدت شكران أنها لم تظهر ولا مرّة على غلاف المجلاّت على الرغم من نجاحها، إلا أنها فوجئت بموضوع الغلاف المدفوع، فيما سألت ميّاسة ما الذي يحدّد وجود هذه النجمة أو تلك على الغلاف، وهل لهذا الظهور علاقة بالشكل والملامح؟ أما ريتا فسألت عن سبب هوس الناس بالظهور على الأغلفة؟ وهل للمجلات الخليجية من قواعد خاصة برأي مروان؟ بينما تحدّث بشار عن تجربته وزوجته سلمى في الظهور على أغلفة المجلات من الناحيتين الإيجابية والسلبية، فيما كان ختام هذه الفقرة التي قدّم فيها مطر الأحمدي غلاف مجلة (لها) المقبل لنجوم فريق (سوالفنا حلوة). ويتناول الموضوع الثاني في الحلقة (التأتأة ومشكلات النطق)، حيث يتحدّث الطبيب النفسي فهد المنصور عن الأسباب التي تؤدي الى التأتأة، وهل يمكن الشفاء منها؟ وهل يمكن أن تتطوّر حالة المصاب بالتأتأة لتصل الى الوجه والعين؟ كذلك هل إهانة الطفل ومعاقبته من الأسباب التي تؤدّي إلى التأتأة؟ وهل صحيح أن تعلّم الطفل أكثر من لغة يوصله إلى مشكلة في النطق؟ وهل الخلافات الزوجية والصراخ أمام الطفل من ضمن هذه المسبّبات؟ ومع موضوع (العلاج الصيني والوخز الإبر) يختتم البرنامج آخر فقراته، والذي يعتمد برأي رياض الجيهين على مبدأ إعادة التوازن إلى وظائف الجسم، لكن هل دخل الليزر الى العلاج الصيني، وممَّ تصنع الإبر المستخدمة في عملية الوخز؟ وهل تعالج هذه الإبر كل الأمراض؟ حيث سأل مروان كيف يمكن معرفة الطبيب المختصّ بهذه الأمور؟ فيما استفسرت ميّاسة عن الأعراض والمضاعفات السلبية للإبر واذا ما كانت تساعد على الإنجاب، وهل صحيح أن الوخز بالإبر أسهم في زيادة طول أحد الأشخاص (10 سم) بحسب إلهام؟ في حين تحدّث مروان عن استخدام الصينيين للإبر أيام الحروب مع الأعداء لدفعهم الى الاعتراف، وهل صحيح أن ريتا خضعت لجلسة وخز بالإبر؟ ومن تشجّع من فريق سوالفنا لتجربة هذا الموضوع؟ وغيرها من الأسئلة التي سيجد الجمهور إجابات عنها. تبث الحلقة مساء اليوم الساعة 10:30 بتوقيت الإمارات، 9:30 بتوقيت السعودية، والإعادة يوم الجمعة 11 يونيو الساعة 4 عصرا، والسبت 12 يونيو الساعة: 02:00 فجرا بتوقيت الإمارات.