طالب سلاح الجو الإسرائيلي , الخميس 1 أبريل 2010 , مواطني قطاع غزة بعدم الخروج من منازلهم نظرا لهجوم جوي محتمل على القطاع خلال ال 24 ساعة المقبلة. وذكرت صحيفة (جلوبس) الإسرائيلية إن سلاح الجو الإسرائيلي ألقى الخميس بمنشورات تحذيرية لمواطني قطاع غزة تحسبا لهجوم جوي على القطاع ردا على مقتل الضابط والجندي الإسرائيليين يوم الجمعة الماضي. وكشفت معلومات من القيادة العسكرية لجيش الإحتلال الإسرائيلي أن إسرائيل تنتظر انتهاء موسم عيد الفصح اليهودي لشن عملية عسكرية ضد غزة رداً على عملية (كيسوفيم). ويرى خبراء أن إسرائيل تبحث عن تصعيد جديد بأي ثمن للتخلص من الضغوط الأمريكية المستمرة بشأن العملية السلمية ، مشيرين إلى تصاعد لهجة المسؤولين الإسرائيليين المهددة بشن هجوم جديد على القطاع قد لا يصل إلى مستوى الحرب وإنما يقتصر على تصفية بعض قادة حماس الميدانيين. وافادت محطات اذاعة اسرائيلية بأن طائرات اسرائيلية ألقت منشورات على منازل الفلسطينيين في مدينة خان يونس ومخيم البريج ومناطق اخرى من غزة مرسوم عليها وردة ومكتوب بداخلها (انتظروا الرد غدا). في سياق متصل , قال وزير البيئة الاسرائيلي جلعاد اردان :" الرد على هجوم الجمعة الماضية يجب ان يكون قويا وحاسما". لكنه عاد فقال : "لسنا بحاجة الى عملية عسكرية موسعة على نمط عملية (الرصاص المصبوب) ". ونقلت وسائل اعلام اسرائيلية عن اردان قوله "ان رؤساء المنظمات الفلسطينية ونشطاءها يجب عليهم الخشية على حياتهم في كل لحظة بدل ان يخططوا للعملية التالية ويجب علينا ازعاجهم وارباكهم من خلال تهديد حياتهم". وتوعد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير جيشه ايهود باراك خلال الايام الماضية بالرد بقوة على عملية خان يونس التي استهدفت لواء جولاني الذي يوصف بلواء النخبة في الجيش الاسرائيلي. طالب سلاح الجو الإسرائيلي , الخميس 1 أبريل 2010 , مواطني قطاع غزة بعدم الخروج من منازلهم نظرا لهجوم جوي محتمل على القطاع خلال ال 24 ساعة المقبلة. وذكرت صحيفة (جلوبس) الإسرائيلية إن سلاح الجو الإسرائيلي ألقى الخميس بمنشورات تحذيرية لمواطني قطاع غزة تحسبا لهجوم جوي على القطاع ردا على مقتل الضابط والجندي الإسرائيليين يوم الجمعة الماضي. وكشفت معلومات من القيادة العسكرية لجيش الإحتلال الإسرائيلي أن إسرائيل تنتظر انتهاء موسم عيد الفصح اليهودي لشن عملية عسكرية ضد غزة رداً على عملية (كيسوفيم). ويرى خبراء أن إسرائيل تبحث عن تصعيد جديد بأي ثمن للتخلص من الضغوط الأمريكية المستمرة بشأن العملية السلمية ، مشيرين إلى تصاعد لهجة المسؤولين الإسرائيليين المهددة بشن هجوم جديد على القطاع قد لا يصل إلى مستوى الحرب وإنما يقتصر على تصفية بعض قادة حماس الميدانيين. وافادت محطات اذاعة اسرائيلية بأن طائرات اسرائيلية ألقت منشورات على منازل الفلسطينيين في مدينة خان يونس ومخيم البريج ومناطق اخرى من غزة مرسوم عليها وردة ومكتوب بداخلها (انتظروا الرد غدا). في سياق متصل , قال وزير البيئة الاسرائيلي جلعاد اردان :" الرد على هجوم الجمعة الماضية يجب ان يكون قويا وحاسما". لكنه عاد فقال : "لسنا بحاجة الى عملية عسكرية موسعة على نمط عملية (الرصاص المصبوب) ". ونقلت وسائل اعلام اسرائيلية عن اردان قوله "ان رؤساء المنظمات الفلسطينية ونشطاءها يجب عليهم الخشية على حياتهم في كل لحظة بدل ان يخططوا للعملية التالية ويجب علينا ازعاجهم وارباكهم من خلال تهديد حياتهم". وتوعد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير جيشه ايهود باراك خلال الايام الماضية بالرد بقوة على عملية خان يونس التي استهدفت لواء جولاني الذي يوصف بلواء النخبة في الجيش الاسرائيلي.