مع تبقي (6) جولات لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى على النهاية، باتت لعبة الكراسي المتحركة في قمة عنفوانها، فالفوارق بسيطة جدا، وانتصار وحيد كفيل بنقل الفريق عدة مراكز للمقدمة، كما أن خسارة واحدة قد تهوي بمن فقد النقاط ال(3) إلى مراكز متأخرة. حسابيا، ومع وجود (3) مقاعد متاحة للصعود إلى دوري الأضواء، فإن (17) فريقا هم المؤهلون للوصول إلى دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، حيث يمتلك الكوكب صاحب المركز السابع عشر فرصة الوصول إلى النقطة ال(55)، في حال انتصاره في كافة المباريات المتبقية له، وهو ما يعني صعوده في حال خدمته نتائج الفرق الأخرى كالعدالة صاحب المركز الثالث برصيد (52) نقطة.