88 عامًا ثابر الملوك فيها لبناء هذه الدولة العظمى مرحلة بعد اخرى ينهض البناء ويعلو يرنو للمجد والعلياء، تحقق الكثير حتى أصبح اسم المملكة العربية السعودية يشكل القاسم المشترك الأعلى في جميع القارات السبع وعلى كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والرياضية والاجتماعية مع حفاظها على هويتها وثوابتها الدينية.. وفِي عهد سلمان الحزم يضيء اسم المملكة في الأفق بين دول العالم وبشكل كبير من خلال التنمية والتطور السريع الذي سابق سرعة الصوت، ففي سنوات قلائل عمل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وبرؤية ثاقبة على بناء دولة قيادية وشعب متحد متماسك اجمع على حب الوطن والولاء من خلال عرَّابها ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الذي مازال في جعبته الكثير والكثير سيقدمه لدينه ووطنه وشعبه. يحق لنا أبناء هذا الوطن أن نقول بصوت واحد وبكل فخر،،،،، روحي وما ملكت يداي فداهُ وطني الحبيب وهل أحب سواهُ.. وطني الذي قد عشت تحت سمائهِ وهو الذي قد عشت فوق ثراه.. وطني الحبيب وهل أحب سواهُ..