نعيش أياما رياضية ذهبية برعاية كريمة من قبل سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبدعم منقطع النظير من قبل سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبإدارة حكيمة من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة معالي المستشار الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، سنذكرها للأجيال القادمة بإذن الله بأنه زرع زُرِع لجعل رياضة المملكة ضمن أفضل الدول تقدماً على مستوى العالم، لأننا نملك كل الإمكانيات التي تجعل رياضة الوطن ضمن أفضل المميزين في جميع الرياضات. سيدي سلمان بن عبدالعزيز، حضوركم وتشريفكم للمباراة النهائية هو تتويج للموسم الرياضي، وتكريم للشباب السعودي ولفتة رائعة من قائد الأمة لأبنائه، ومناسبة عظيمة لتجسيد أواصر المحبة والاعتزاز والانتماء لكل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الطاهر أرض الحرمين الشريفين. شدني تحية وفرحة سيدي خادم الحرمين الشريفين بوجوده بين أبنائه الرياضيين، شدني الرد القوي من قبل الجمهور الرياضي لتحية وفرحة سيدي لحظة دخوله للمنصة الرئيسيّة لملعب الجوهرة، شدني كل ما قُدم لإنجاح هذا الحدث بحضور سيدي خادم الحرمين الشريفين. يا الله يا والي تحفظ ملكنا تحفظ ولي عهده تحفظ وطنا.. حيوا بوفهد حيوا حيوا بوفهد حيوا.. باختصار لوحة فنية بعنوان احتفالية نهاية الموسم الرياضي الذي لا يوجد فيه خاسر بحضور والدنا بوفهد. لحظات فرح جميلة لا تُنسى وما أجملها من لحظات، ألف ألف مبروك لإدارة وأعضاء شرف ولاعبي وإداريي ومدربي وعاملي وجماهير ومحبي نادي الاتحاد كأس مسابقة خادم الحرمين الشريفين حصاد هذا الموسم الرياضي، تستحقون هذا التميز وهذا التكريم والتشرف بالسلام على سيدي خادم الحرمين الشريفين، ولا خاسر في مباراة اليوم؛ فالاتحاد حصد السلام والكأس، والفيصلي حصد السلام وتمثيل كل أندية المملكة مع شقيقه نادي الاتحاد في هذا النهائي الجميل بجمال وتشريف ملكنا الغالي.