جدد رجال أعمال، البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-، بمناسبة اليوم الوطني، مشيرين إلى أن الذكرى ترسم في نفوس الأجيال عظمة بلاد الحرمين والاحتفال بها يعزز الولاء مع سلمان الحزم والوفاء، مؤكدين أن أي تدخل في محاولة لتفكيك الصف مصيرها الخذلان مع شعب واعٍ يدرك قيمة اللحمة الوطنية. وأكد رجال أعمال الغرفة التجارية في حفر الباطن ان هذا اليوم الوطني يأتي في مرحلة مهمة للغاية مع إطلاق رؤية 2030 لتنويع مصادر الدخل ورفع كفاءة الاقتصاد لجذب الاستثمارات الخارجية والتحول من الاقتصاد الريعي إلى الاقتصاد المنتج. -وقال رئيس مجلس إدارة غرفة حفر الباطن سعد المشحن: لقد حقق الملك عبدالعزيز هدفه فنشر العدل والأمن بتيسير الله وفضله واستمر في العمل من أجل ذلك سنين عمره، ومع تغير وتطور العالم، أبت المملكة بقيادة حكامها وقادتها إلا أن تواكب كل حضارة وتقدم، وقد لحقت المملكة السعودية بهذا التغير، بل سابقته في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بانطلاقة رؤية المملكة العربية السعودية 2030م، لتعلن مرحلة جديدة من العمل التنموي القائم على أهداف محددة تغطي مختلف المجالات، بما يتواكب مع تطلعات خادم الحرمين الشريفين، في إيجاد جميع ما يحتاجه المواطن من خدمات عبر إطلاق برامج تنفيذية، ومراجعة وتقويم الأداء. -وفي نفس السياق، قال نائب رئيس مجلس إدارة غرفة حفر الباطن عبدالرحمن الشريع: اليوم الوطني هو يوم تتجلى فيه أسمى معاني الولاء والحب لوطن معطاء وقادة بذلوا الغالي والنفيس للرقي بهذا الوطن وبأبنائه وبناته، فمنذ وحدّ المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- هذا الكيان وأرسى أسس العدل وسار على نهجه أبناؤه البررة، يبدو جليا للعالم أجمع كيف انتقلت المملكة العربية السعودية من بلد يسوده الخوف والجهل، إلى بلد يعد مضربا للمثل في الأمن والاستقرار والنمو الاقتصادي والتعليمي. من جانبه، قال سليمان الفلاح: أنعم الله على هذه البلاد بقيام ابن بار من أبنائها هو الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- بتوحيدها تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله، فأصبح لهذا اليوم ذكرى عطرة في نفوس جميع المواطنين، تتجدد كل عام، ومن ذلك اليوم وحتى اليوم أصبحت المملكة العربية السعودية تقف في الطليعة بين أمم العالم وفي مقدمة الركب الإنساني بما حباها الله من نعم وفيرة لا تحصى، في مقدمتها عقيدة الإسلام، ومن ثم القيادة الحكيمة والرشيدة، وها هي المملكة ولله الحمد تعيش سياسة تنمية وبناء متواصلة ومستمرة في عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين. وقال عبدالله الاسيمر: إن هذا اليوم هو ذكرى عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة، وعلينا ان نقف في هذه الذكرى وقفة تأمل نستعيد خلالها أبعاد توحيد المملكة العربية السعودية وانعكاساتها على المجتمع الإسلامي عموما، فقد غرس توحيد هذه الأرض الطيبة أول بذور النماء التي تشكل منها عصب الاقتصاد السعودي المتين وعلينا أن نؤمن أن هذا التأمل هو تأكيد على مفهوم المواطنة الصالحة، ومواجهة هذا العالم بخطى واثقة تشق طريقها إلى المستقبل مرتكزة على إرث فكري وعملي يحمل بذور البقاء والنماء. وقال إبراهيم الظفيري: اليوم الوطني هو يوم تاريخي، يحتفل به السعوديون للتعبير عن انتمائهم الى وطنهم، وهو يوم يرمز الى تأسيس المملكة العربية السعودية وتوحيدها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-. وهذه الذكرى مناسبة خالدة لكل مواطن لتجديد انتمائه، والوقوف صفا واحدا مع قيادته للحفاظ على وحدة الوطن واستقراره. وأضاف: تأتي ذكرى اليوم الوطني هذا العام، ووطننا يمر بمرحلة جديدة من التطور من خلال الرؤية المستقبلية «رؤية المملكة 2030» التي تعكس تطلعات القيادة لبناء مستقبلٍ مشرقٍ لهذا الوطن. وقال أحمد الشريع، اليوم الوطني السعودي، يوم توحيد هذا الكيان العملاق على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة، التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت لهم مكانة كبيرة بين الأمم. بدوره، قال أنور الشامي: تمر علينا الذكرى 87 لليوم الوطني السعودي لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الملك عبدالعزيز، الذي استطاع بحنكته ونافذ بصيرته، وقبل ذلك كله بإيمانه الراسخ بالله جل وعلا أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويشيد منطلقاته وثوابته التي ما زلنا نقتبس منها لتنير حاضرنا ونستشرف بها ملامح ما نتطلع إليه في الغد من الرقي والتقدم في سعينا الدائم لكل ما من شأنه رفعة الوطن ورفاهية وكرامة المواطن. بدوره، قال عبدالرزاق الحربي: نحتفل في هذا اليوم بذكرى عزيزة على أنفسنا نحن أبناء المملكة وهي ذكرى اليوم الوطني، ويمثل هذا اليوم تاريخا بأكمله قام على الحق بفضل من الله العزيز القدير عندما قيض لهذه البلاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-، وفي هذه المناسبة السعيدة أبارك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، والشعب السعودي أجمع، وأن يحفظ الله هذه البلاد وأهلها من كل شر ومكروه. من جانبه، قال فرحان هايل: إن السنين تمضي وتعود إلينا الذكرى العطرة باليوم الوطني لنقف عندها ونتذكر بداية مسيرة الخير والبناء والعطاء وتكمن عظمة هذه المسيرة، التي أسسها جلالة المغفور له الملك عبدالعزيز -يرحمه الله- في كونها وحدت أجزاء الوطن وجمعت شتاته في كيان قوي، حيث اتخذ شرع الله أساسا لبنيانه ونهجا لسلوكه واطارا لحكمه، فعم الأمن والأمان ربوع هذا الوطن المترامي الأطراف وأمن الناس على أنفسهم وأهليهم وأموالهم، فقد شيد صرحا قويا مهيئا المناخ المناسب لمسيرة الخير والبناء والعطاء، التي تتواصل خطواتها والمتطلع اليوم الى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يرى ما تحقق من انجازات كبيرة في شتى المجالات أحدثت نقلة حضارية هائلة للمجتمع أخذ على عاتقه ومن أولوياته المواطن ووضعه الاقتصادي والمعيشي. وقال فهد المجاهد: تحل اليوم ذكرى اليوم الوطني لبلادنا، وهو اليوم الذي يتذكر فيه المواطن السعودي بكل فخر واعتزاز هذه المناسبة التاريخية السعيدة. فاليوم الوطني هو يوم توحيد هذا الكيان العملاق على يد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-. وفي هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة، التي ارست قاعدة متينة لحاضر زاهٍ وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلادهم حتى أصبحت لها مكانة كبيرة بين الأمم. وأتقدم بهذه المناسبة بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وإلى الشعب السعودي الوفي. بدوره، قال محمد الحمد: اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية لا يعتبر مناسبة كغيرها من المناسبات، بل هو مولد أمة ترتكز على عوامل الاستقرار والأمن والرخاء في ظل الشريعة الإسلامية السمحة، وفي هذا اليوم المجيد من تاريخ بلدنا وأمتنا نرفع أسمى التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان. وأبدى محمد الروضان، أن الاحتفال باليوم الوطني فرصة مناسبة لتكاتف أبناء الوطن الغالي، وتفعيل الإحساس بالانتماء لهذا الوطن الذي منحنا كل شيء ويكفينا فخرا أننا سعوديون نعيش في ظل حكومة سخرت إمكاناتها لراحتنا ونشعر بالأمن والأمان في هذه الأرض الطيبة. وقال محمد المطيري: إن اليوم الوطني يوم يفخر به جميع السعوديين، يتذكرون فيه بكل عز وافتخار ما قام به جلالة الملك المؤسس والموحد الملك عبدالعزيز آل سعود -يرحمه الله- من جهود كبيرة في توحيد الإنسان والأرض، وهو جهد كبير يسجل بمداد الفخر والاعتزاز للرجال الأبطال، الذين أوجدوا وطنا لا مثيل له على وجه الأرض. ثم جاء العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أطال الله في عمره- بعهد الخير والرخاء. السبيعي: اليوم الوطني والمستقبل المشرق قال رجل الأعمال محمد بن سعد السبيعي: إن اليوم الوطني هذا العام يمر بمرحلة جديدة من التطور، من خلال الرؤية المستقبلية «رؤية المملكة 2030»، التي تعكس تطلعات القيادة -حفظها الله- لبناء مستقبلٍ مشرقٍ لهذا الوطن، وتحقيق التنمية الشاملة، التي شكلت هاجسا مستمرا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- وسعيهما لما يحقق بناء هذا المجتمع تنمويا وحضاريا وثقافيا. الموسى: إنجازات عملاقة في عهد الملك سلمان قال نائب رئيس غرفة الاحساء عبدالعزيز الموسى: حققت المملكة في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وولي عهده الامين الأمير محمد بن سلمان، إنجازات عملاقة شملت مختلف المجالات، كما كان للمملكة اسهاماتها الواضحة على الصعيد العالمي في الدفاع عن مبادئ الأمن والسلام والعدل وصيانة حقوق الإنسان ونبذ العنف والعمل الدءوب لمكافحة الإرهاب وخدمة القضايا الإسلامية والعربية والإنسانية.