شاطئ نصف القمر «الهاف مون» لا يختلف اثنان على روعة الإنجاز وطريقة التخطيط المتقن لإنجازه، حيث روعي فيه خصوصية العائلة السعودية وحاجتها فمن شاطئ المحار والدانة واللؤلؤ على مسافة 700كم هناك عمل دؤوب تقوم به بلدية الظهران من خلال صيانة الشاطئ من دورات مياه ومسطحات خضراء وتأمين نظافة دائمة ملموسة خاصة في مواسم الإجازات، إلا أن «الزين ما يكمل» فدائما توفير احتياجات المتنزهين للطعام والشراب يكلفهم الكثير من الجهد والوقت ولا يجدون سوى بعض العربات المتفرقة التي لا توفر كل ما يحتاجونه، لا أعرف سبب عزوف المستثمرين! ولعل أمانة الشرقية من يعرف!