نسمع الشيلات.. والشيلات أغاني ومن كِلا الصوبين ما للذنب منجا الموسيقى.. تسبق إيقاع الثواني والرجَال.. أمسَت تنافس كل غنجا والقصيدة.. صار ما فيها معاني والمسامع.. عن سماع الذوق صنجا وأعتقد (وجهة نظر) ماني بْ جاني والحقيقة مزعله.. لكنّها أنجا ألّا صوتٍ لا توحّيته.. شعاني حبل حنجرته.. يكفّي عن كمنجا ذي قناعاتي.. ورايي في زماني وخطوة الواثق ثبات.. إن راح وإن جا