مثلما كان هبوط الفريق الكروي الأول بنادي الاتفاق قبل موسمين وتحديدا في نهاية الموسم الكروي 2013 - 2014، بمثابة الصدمة المؤلمة لعامة الجماهير واتفاق الجميع في ذلك الوقت على وصف هبوط «فارس الدهناء» بالكارثة، فإن عودة الاتفاق المتجددة لدوري الأضواء عقب نجاحه في حسم آخر مباراة له في دوري أندية الدرجة الأولى أمام نظيره الطائي، رسمت علامات البهجة والفرح والسعادة في الشارع الكروي السعودي بشكل خاص والخليجي والعربي بشكل عام نظرا للتاريخ العريق الذي يتمتع به نادي الاتفاق صاحب الإنجازات العريضة والذي يعد أول ناد سعودي يسجل تواجده على صعيد البطولات الخليجية. وتمنى عشاق المستديرة أن يكون التوفيق حليف الاتفاق بعد عودته المتجددة لدوري الأضواء.