قصيدة قالها حمد النويبت في رحلته العلاجية بأمريكا سنة 1995م وفيها يدعو الله ويطلب من طبيبه محمود العطار أن يترفق في عمليته التي قرروا إجراءها ويخبره بأنه ترك جميع أهله وأقاربه وأصحابه، وأتى من بلاد بعيدة للعلاج، ويوصيه على نفسه. النويبت عثر على القصيدة بعد هذه السنوات الطويلة وأرسلها لنا: ننشر بعض أبياتها دكتور يالعطار شِل مشرط إيديك وراك عجلٍ بالقلوب الضعيفه دكتور تكفى في مريضٍ يناديك خلوه هله ضيفك ودارك مضيفه ودًع صحابه والرفاقه وناصيك قلبه بيدينه منشطر بالنصيفه دكتور أنا حالي وقلبي يوصيك خل الثقيله في مصيبي خفيفة ياواليَ الأقدار وقِدرة أساميك حمد في ديره غايبٍ عن وليفه يطلبك يارب الخلايق ويرجيك عسى الشفا ماغاب عنَه وحليفه