شكا عدد من طالبات مدرسة الرميلة الثانوية للبنات من مدرستهن التي افتتحت منذ 22 شهرا ضمن خطة وزارة التربية والتعليم للقضاء على المباني المستأجرة. وقلن ان المشروع لم يتم إنجازه بالشكل المطلوب فهناك العديد من الملاحظات على هذا المشروع ابرزها الطريق الترابي المؤدي إلى المدرسة الذي يسبب صعوبة الوصول إلى المدرسة خصوصاً في فصل الشتاء حيث تكثر الأمطار ويتحول الى طين يصعب العبور منه، كما انه يوجد بجوار المدرسة صرف صحي تخرج منه البعوضة التي تنقل الامراض إلى الطالبات، إضافة إلى ذلك عدم توفر المياه بها، وعدم توافر مواقف للسيارات بجوار المدرسة مما يسبب ازدحاما شديدا عند خروج الطالبات . كما انه تتوفر حافلة واحدة فقط (منتهية الصلاحية) لنقل الطالبات على ثلاث دفعات. واشرن الى اللوحة المكتوبة خطأ ( مدرسة الرملية الثانوية) وتكرار طلبات منسوبات المدرسة بحجة عمل لوحات.