مدخل الحليلة الغربي بالاحساء والذي تعبره السيارات بالعشرات يوميا وذلك نظرا لموقع الحليلة المؤدي الى العديد من القرى وكذلك العديد من المعالم السياحية كتب عنه الكثيرون من ابناء الحليلة وغيرهم من اولئك العابرين الذين تضررت مركباتهم مما فيه من حفر وتشققات اضافة الى عدم ازدواجيته او انارته، وقد استبشرنا خيرا بعد تحرك البلدية في وضع بعض قواعد الانارة الذي يجعل الجميع في تأمل المزيد في استكمال الحفر والتشققات ولكن صدمنا بعد المراجعة لفرع البلدية في العمران الذي افاد بعض مسؤولوه بان هذه التعديلات لاتشمل اصلاح الحفر والتشققات وان هذه تابعة لوزارة النقل والتي افادت سابقا بان هذا الجزء يتبع البلدية فهل تتنصل الجهتان المعنيتان بالامر ونبقى وتبقى سياراتنا وسيارات العابرين ضحية هذا التصرف ام ان هناك بادرة جديدة واملا جديدا لدى ذوي الشأن ويتغير الحال هذا السؤال يبقى مطروحا حتى تصلنا الاجابة الشافية. @@ طاهر محمد العيثان