استاء عدد من الأسر من أمهات وابناء من تصرف الآباء بهجرهم والذهاب مع اصحابهم للتنزه تحت بصمة الشللية وتفضيلهم لها من دون الاسرة من تمشية وتخييم وسفر باسم العيد، وجعل الاسرة بين جدران البيت بدون فرحة وابتهاج وذكرى للعيد أسوة بغيرهم ، ويعاني الكثير من الأسر انتشار هذه الظاهرة وابتعاد رب الاسرة عنها خاصة ايام العيد. وهناك من حرم الفرحة بسبب الفقر وأسباب اخرى.