مواليد 1373ه - الأحساء دبلوم الكلية المتوسطة تخصص علوم عضو النادي الأدبي بالمنطقة الشرقية عضو جمعية الثقافة والفنون بالدمام عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية عمل محرراً متعاوناً في مجلة (الشرق) بالدمام شارك في أمسيات قصصية في الدماموالأحساء ونادي مكة الثقافي الأدبي حصل على المركز الثالث في مسابقة نادي الطائف الأدبي الحادية عشرة عن قصته القصيرة (المعاملة) حصل على المركز الأول في نادي مكة الأدبي عام 1413ه عن قصته (فوق الكراتين) صدرت له خمس مجموعات قصصية 1/ صاحب السيارة البرتقالية 1408ه 2/ للدموع لغة أخرى عام 1414ه 3/ الآنسة أولين 1418ه 4/ رداء الذاكرة 1421ه 5/ الزجاج وحروف النافذة 1423ه 6/ مدينة الأحلام رواية مخطوطة وعن تجربته في كتابة القصة والرواية يقول: لم أعرف حينما كنت أخوض تجربة القصة أنني سأصل إلى كتابة الرواية، وأتورط فيها.. سمعت كثيراً عن تجارب كبار الروائيين مثل نجيب محفوظ وغيرهم، من أنهم بدأوا الرواية من خلال القصة، ولكني لم أتذوق هذا المعنى حتى الآن، ولا أزعم أنني بدأت مشوار الرواية، فهو معقد أكثر مما كنت أتصور.. كانت جدتي ملهمتي الأولى في صوغ حكاياتي الكثيرة خاصة في مجموعتي ما قبل الأخيرة رداء الذاكرة، والتي سيطرت عليها بشكل يكاد يكون شبه كامل، إلا أن هذه الحكايات بقت حبيسة أفكاري لفترة طويلة، حتى تمكنت من مزجها مع حكايات أخرى قد تكون بعيدة كل البعد عن تلك الحكايات البسيطة التي أسمعها منها عندما كنت صغيراً وعندما كانت تحوطني بحنانها.. ... وهأنذا أنخدع بالتجربة لأدخل مضمار الرواية.. نعم لقد ظلت الرواية تحاربني عشر سنوات كاملة ولم أتمكن منها، وعند الخلاص منها دسستها داخل الأدراج وفي ردهات الكمبيوتر لعلها تخرج إلى النور يوماً ما.. إنها مدينة الأحلام التي أرقتني وحرمتني حلمي بأن أكون روائياً يوماً ما.. وبعد.. لقد شرعت في كتابة رواية ثانية وهاهي سنوات أخرى لا أعلم متى ستنقضي؟ وهل ستأخذني من عالم القصة الذي بذلت له كل إمكانياتي من أجل الحفاظ عليه والوصول به إلى مستوى يرضيني على الأقل؟ شخصياً لا أمتلك الجواب في هذه الفترة.