من مواليد عام 1373 قرية العسيلة من قرى الباحة. صدرت له اول مجموعة قصصية العوسومة بالبديل بالرياض ومجموعة قصصية بعنوان (قالت فجرها) عن نادي القصة بجمعية الثقافة والفنون. وله رواية بعنوان (ريحانة) صدرت عام 1990م بالقاهرة ورواية (أواني الورد) صدرت عام 2001م بدمشق. وله ثلاثية روائية بعنوان (العكتوم مرة اخرى) وتشتمل على ثلاث روايات بعناوين. 1 الحدود, 2 الدنيا الجميلة, 3 أوراق من تكتب في سيرة. شارك في العديد من الامسيات القصصية في نادي جدة الادبي ونادي الباحة الادبي واقيمت له امسية بالاحساء في جمعية الثقافة والفنون. عضو رئيسي ومؤسس في ملتقى السرد في الرياض. شارك في كثير من الكتابات عبر المطبوعات المحلية والعربية. وحول علاقته وتجربته مع الكتابة يقول القاص احمد الدويحي بعد هذه التجربة الطويلة, التي اعتبرها متنفسا ورئة لي ككاتب فأنا لا أجيد شيئا في هذه الحياة سوى الكتابة والقراءة. لكن واقعنا الثقافي مع الاسف, يدفع الكاتب فيه ثمنا غاليا من وقته وصحته لأنه يعيش على هامش المجتمع ويعرض عليه هذا التوجه، لكن على الكاتب ان يخلص دائما لمهمته وضميره، فالكتابة مبدأ وقيمة وأنا أحاول ان ابتعد عن كل المهاترات والمعارك والصراعات التي تثار على هامش الابداع وأتوجه للادب كقيمة فنية وابداعية بعيدا عن المجاملات.