لايزال لاعب منتخب ايرلندا وفريق مانشستر يونايتد لكرة القدم الدولي روي كين منبوذا عند الكثير من الجماهير بسبب التصرفات الهوجاء التي بدرت منه وجعلته انسانا (قبيحا) في نظر المدربين. وقد استبعد القائد من مشاركة بلاده في نهائيات كأس العالم 2002م في كوريا واليابان وذلك نتيجة استيائه من خطة المدرب، ماكارثي، ليعود مجددا مدرب مانشستر (فيرغستون) ليجمد عطاءاته ويفضل مشاركة بيكهام بدلا منه ويعطيه بالتالي شارة الكابتنية. والوضع الخالي للاعب الذي يصل عمره حاليا الى 35 عاما فجر معه وسائل الاعلام المختلفة ما بين معارض ومؤيد له واصبح لغزا محيرا يصعب معه فك شفرته وطلاسمه وبالتالي فان مشاركته في المباريات الدولية القادمة لاتزال في (تنور) ساخن..!