أثار مقطع فيديو تداوله نشطاء، قبل قليل، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" غضب الكثير، حيث أظهر شابًا مصابًا بضربات في رأسه، وغير قادر على الحركة، بينما يصوّره أحدهم معلقًا بقوله: (هذي نهاية الهياط)، معترفًا في آخر لحظات المقطع بأنّه من قام بضرب الشاب المصاب. فيما أنشأ متداولو المقطع وسمًا ب "تويتر"، معلقين على صاحب المقطع بأنّه جمع بفعله بين الاعتداء، والتشهير بالمُعتدى عليه. وطالب كثيرون بالقبض على المعتدي، ومحاكمته، وإنزال أشد العقوبات بحقه، مبدين استهجانهم لهذا التصرف غير الأخلاقي؛ بتصوير الشاب بعد ضربه.