علقت وزارة العدل , على تعاطي وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي مع الحكم الصادر بحق مجموعة من الأشخاص احتفلوا بما يسمى بعيد الحب. وأوضحت الوزارة بأن: 1 تمت إدانة المتهمين الخمسة بالاجتماع على مفسدة تجاوزت مجردَ إحياء ذكرى هذا الحَدَث الوافد ، وشملت الآتي : أ إدانتهم بإحياء حفلة رقص مع ست فتيات في استراحة مع حيازة المسكر وارتباطهم جميعاً بعلاقة محرمة معهن ما عدا أحدَهُم ب من ضمن المدانين من أسندت إليهم مسؤوليات وطنية مهمة وكان الأولى بهم محاربة هذه المنكرات لا الوقوع فيها ما يكيف وصفهم الجرمي بالجسامة ج من بين المدانين من قاوم بقوة الفرقة القابضة، وهو أيضاً ما كَيَّفَ وصفه الجرمي بالجسامة . د شملت الاستراحة في تجهيزها طقوسَ ما يسمى بعيد الحب من ألوان وشموع ومسكرات وعُري ه تم الحكم عليهم بأحكام متفاوتة بحسب واقعة كل منهم . و حُكم على أحدهم بسجن خمس سنوات واثنين بسبع واثنين آخرين بعشر وجلدٍ مفرق على الجميع، ويتم النظر في شأن المتهمين من غيرهم . 2 من بين الأخطاء في تناول الموضوع جمعُ سنوات السجن على أنها حُكمٌ على كل مدان. 3 استقرت المبادئ القضائية على إنزال حكم الظرف المشدد على من تم توصيف واقعته بالجسامة في سياق خيانة أمانة المسؤولية وخديعة المجتمع رابط الخبر بصحيفة الوئام: العدل توضح :المحتفلون بعيد الحب مدانون بتجاوزات أكبر