إلى علي الموسى: • عن مقال (بئر الحكومة) معقول أن يحدث ذلك لبئر الحكومة من أبناء بلاد الحرمين الشريفين مهبط الوحي بلاد التوحيد والسنة. ابن عطبة اليامي • حول مقال (في وجه الغزو الثقافي: المطبخ الوطني المركزي) موافقين لكن بشرط أن يكون شراء الأكل والتجهيز والطبخ والتوزيع للرجال فقط. أبو فارس إلى صالح الشيحي: • لو تكرمت نريدك أن تضع النقاط على الحروف في قضية المعلمين المعينين الجدد الذين لم يشملهم الدخول في حركة النقل الخارجي والذي زاد من مشكلتنا أنه سيعاد توجيهنا من جديد فلا نعلم أين نحن من أنفسنا. قارئ • حول مقال: (انتهت السنوات الست!) ما ذكرت نابع من المنطق والعقل، حفظك الله أيها الملك العادل عبدالله. قارئ • انتهت السنوات الست وستنتهي سنوات أخرى ولن يكون هناك ما يستحق الذكر. إبراهيم الموسى • أسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل ما تكتبه في موازين حسناتك، نحن المتقاعدون محرومون من مزايا كثيرة ولكن ما نريده هو علاوة سنوية بشرط أن تكون مبلغا مقطوعا وليس على الراتب حيث إن بعض الرواتب ضعيفة. قارئ • لماذا هذا الصمت من محامي المعلمين والمعلمات فيما يخص الدرجة المستحقة والفروقات. هل صار الموضوع مستهلكا فلا يستحق النظر والكلام فيه أم ماذا؟ أبو عمار. • لا يوجد فساد أكبر من فساد الواسطة عندما تراجع أي دائرة حكوميه لا يعيرك الموظف أي اهتمام لكن إذا كنت تنتمي لوزارته يقوم بالواجب لأن المصالح مشتركه. أبو مشعل • لك كل الشكر والثناء أتمنى أن تتطرق لساعات الدوام بالبنوك لماذا لا يكون من الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة الثالثه عصرا. وأيضا مسألة قلة الرواتب ليتم الحد من تسرب الموظفين. قارئ • مراكز الرعاية الصحية في المدن بها العشرات من الممرضات السعوديات في كل مركز وليس لديهن عمل! بينما المستشفيات والمراكز النائية بها عجز شديد مما أثر على مستوى الأداء وبالتالي على صحة المريض. عبدالله المانع إلى عضوان الأحمري: • مقال (الحوار الوطني المؤقت) ليتك انتقدت قنوات إعلامية هابطة. زايد آل مشافي إلى طارق إبراهيم: • بيض الله وجهك على مقالك (الحالة: ضبط مثقفين سعوديين..) فإنك أصبت عين الحقيقة. قارئ إلى يحيى العلكمي: • عن مقال (نبوءة طرفة) طرفة لا يتنبأ بالمستقبل وإنما شاهد واقعا وصاغه في بيت حكمة. قارئ إلى بشائر محمد: • حول مقال (أيها السعوديون: كفاكم ظلما) أقول لماذا هذا الظلم للرجل السعودي؟ من أنتن بدوننا؟ ومن نحن بدونكن؟ طلال إلى أميمة الجلاهمة: • عن مقال (فضلا retweet) صح وهم لا يكذبون بل يخططون وينفذون ويبدؤون بسقف أعلى، فأين الغيرة؟ قارئ إلى سعود كابلي: • مقالك (متى يعود اليمن سعيدا مرة أخرى) ليتك تبدأ حوارك بتفاؤل. قارئ إلى صالح الديواني: عن مقال (خلطة لعلاج اللوكيميا.. وما ضر نفع) صدقني عندما يكون مريضك يمر بمرحلة حرجة فأنت مستعد لتصديق أي وهم من باب إراحة النفس من تأنيب الضمير (بأنني فعلت كل ما أستطيع) ثم تجد نفسك في تأنيب أشد بعد موت قريبك بأنني ربما كنت شريكا فيما حدث له دون قصد مني. قارئ إلى علي دعرم: • مقالك (بتال وحرب الهلال) في الصميم، أحسنت وهذه المواضيع التي ترفع من شأنك لدى الجماهير، بارك الله فيك. قارئ إلى إدريس الدريس: • مقالك (إذا جاع "نصر الله") إذا كان تمويل حزب الله المالي والعسكري والمعنوي من إيران فبالتأكيد كما قلت: (فهو مندوب يؤمر فيصغي السمع وهو حسير، وما عليه إلا أن يصدع بالأمر وينفذ)، أحسنت. حسين الحسين إلى سامي الفليح: • تعقيباً على مقال (المنجزات يخلقها الاستثنائي لا "موديل" التلفزيون) أقول: المنتخبات تختلف عن الأندية، في النادي أنت من يختار أفراد الفريق من أي بلد في العالم، أما المنتخب فأنت ملزم بلاعبين من نفس الدولة. ليس ذنب كرستيانو أن البرتغال ليس بها لاعبون مميزون وليس ذنب ميسي أن تمر الأرجنتين بفترة شح مواهب، الأندية أقوى من المنتخبات للأسباب سالفة الذكر. لا يجب أن تربط الأفضلية بالمنجزات الوطنية. قارئ إلى بدر العامر: • عن مقال: (الحوار الوطني والنمطية) لقد أراد الملك المفدى وفقه الله أن يسود الحوار كل فرد في المجتمع ولكن النخبة المعروفة (العرائكية) استحوذت على إبقاء الحوار بينها لمنافع مادية أثناء تنقلاتها من مدينة إلى أخرى، فأصبح حديث الطرشان ديدنها ورمزها (من يحاور من) ولك الله يا مواطن. سفر السرحاني الجنوبي