زائر ل الدكتور الفضيل أخشى يادكتور أن ينطبق علينا القول المشهور لا حياة لمن تنادي ، هذا هو حالنا مع أمانة جدة التي لم تغير ساكنا منذ عهود ماضية ، بل الحال أصبح أسوأ بكثير ، شوارع مكسرة ، ومنشأت ما تنتهي ، وكل هذا ولا أحد صار يستحيي من العاملين في الأمانة ، ليس لها حل إلا أن يتدخل الأمير الشاعر ليرسم مدينة جدة بالشكل الذي تستحق . شكرا يادكتور على هذا الموضوع وكل عام ووطننا بخير في ظل قيادته الرشيدة ومملكه الإنسانية. **** متابع ل محمد الزهراني أحسنت كلام سليم وانا اقول لن تقوم للتعليم قائمه طالما ان المعلم مغيب عن القررات الخاصه بالمناهج وطرق التدريس والامور الخاصه بتربية وتعليم الطلاب لامر بسيط جدا هو ان المعلم هو الاقدر على تقدير ما يناسب طلابه ليس اولئك المسؤولين الذين يتربوعون على كراسيهم وعملهم فقط هو تجربه نتائج ابحاث العالم الغربي على مدارسهم والتي لا تناسب طلابنا احيانا والسؤال اللي محيرني هو لماذا لا نقوم بابحاث ودراسات على مدارسنا و في بيئتنا ونعمل على اساس نتائجها لان كل شعب له خصائصه ومفاهيمه نعم نستفيد من تجارب الاخرين لكن يجب ان نعطي الفرصه لمعلمينا المبدعين للمشاركه في صنع القرار الذي هم جزء منه. **** قارئ ل الجميلي سيدي الفاضل ما ورد في مقالتك من عتاب بليغ يعطي درسا للكثيرين في الرقي بالحوار وضبط النفس والرد المتعقل.. وتوضيح اللبس للقراء في اناقه بالغة تنم عن شخصية على قدر عالي من الاحترام التي تجبرك بالإنحناء تقديرا لها. انت والكاتب العزيز الصويغ لؤلؤتان في عقد كتاب جريدة المدينة الغراء ومن المؤكد ان د. الصويغ لايقصد التقليل من مكانتكم ككاتب قدير يستخدم ادواته بشكل بديع في كل مايصوغه..أو الاساءة لكم بأي شكل من الأشكال وقد يكون اختلط عليه الأمر اثناء استرساله في كتابة مقاله ان يشير لكم بما يليق بمكانتكم ليس اكثر او ربما كان يقصد بقراءة سيادتكم للقاء صحيفة المدينة مع وكيل وزارة الشؤون البلدية والقروية والمشرف العام على المشاريع المركزية التطويرية بالمشاعر المقدسة .. وهنا يتساوى الكاتب والقارىء بالنعت ..بالمختصر ما اود قوله هو ان نحسن الظن الى ان يثبت العكس ... ومن المؤكد ان د الصويغ هو أفضل من يوضح الصوره لكم ولنا وانه سيقوم بشرح ماورد في مقالته من لبس والاعتذار عن الخطأ إن وجب( فهو من شيمته التي يلحظها المتابع لكتاباته الاعتراف بالحق فضيله.. والتراجع عن الخطأ لا ينقص من قدر الانسان) وايضا سيكون على قدر كبير من الرقي و الاحترام لان هذا ماعهدناه منكما ومن كتابنا الافاضل.. **** عمر الشاماني ل العرفج المهم في محاربة الفقر ليس كثرة الميزانية , وانما طريقة تصريفها وتنفيذها , لو كل الميزانيات صرفت اولا على البنية التحتية والمشاريع الخدمية والمخططات السكنية فلن تجد فقير باذن الله ولكن .....! *** قارئ ل الدكتور العرابي إذا أبسط الأمور ومع توفر الإمكانيات لا تسير إلى بالروتينية القاتله كيف بالدوائر الحكومية لي أربع سنوات طالبة في جامعة المؤسس قبل أيام بالجرايد كل شيء تمام من جداول وتسجيل ووو ومع نظام ال odus مازالت بعض الكليات في الجامعة لا يكمل الطلاب جداولهم إلى بعد الوقوف في الطابور الطويل من الصباح وحتى نهاية الدوام من أجل إضافة أو حذف مادة وبالطبع لابد من تعبئة إستمارة!!!! طلب الحذف أو أي تعديل بالجدول وهذه الإستماره توقع من رئيسية القسم للموافقه عليها أحيانا إذا كان مافيه زحمة طالبات وإذا وصلت لرئيسية القسم لابد من الإنتظار حتى تجد رئيسة القسم وقتا للتوقيع وتنتقل لأحدى الأستاذات وربما بعد أن تصل لها لا يتغير في الجدول شيء وبعد المراجعة يطلب تعبئة إستماره أخرى إذا لم يتغير قد يكون كثرة ورق الطباعة ووجود ألة تصوير جيده هو السبب في كثرة الإستمارات لتعديل الجداول كل هذا كما ذكرت بوجود الodus السبب وبكل بساطة الشعب فل أو الماده لا تضاف إلى من القسم!!!!! لماذا لا نستطيع إضافة الماده من نظام الخدمات ربما لأنهم يريدون خدمتنا بأنفسهم كل أسبوعين أو ثلاثة اسابيع من بداية الدوام وبالأوراق والتواقيع!!! هذا الروتين بإختصار من أجل جدول كيف بغيره؟ عقول كثيرة تأبى التقدم وتحاربه بشتى الوسائل ربما بدون قصد ولكن الغريب لماذا يستمر هذا الروتين القاتل رغم توفر البدائل أشكرك بعدد حروف مقالك