* يركز على الهيكلة التنظيمية الجديدة وما ستسفر عنه من حوكمة فعالة. * التأكيد على أهداف إستراتيجية الدفاع الوطني الرئيسية الخمسة، من «تحقيقها للتفوق والتميز العملياتي المشترك»، و«تطوير الأداء التنظيمي لوزارة الدفاع»، و«تطوير الأداء الفردي ورفع المعنويات»، و«تحسين كفاءة الإنفاق ودعم توطين التصنيع العسكري»، و«تحديث منظومة الأسلحة». * سبق أن رفع الملك سلمان بن عبدالعزيز، هذا الملف للملك عبدالله بن عبدالعزيز، رحمه الله، مما أسفر عن تشكيل لجنة لدراسة أوضاع واحتياجات وزارة الدفاع، تمخض عنها أمانة عامة، واختار الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الأمير محمد بن سلمان ليكون أمينها العام بصفته مشرفا عاما على مكتب وزير الدفاع. * وكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد أصدر أمره الكريم باختيار الأمير محمد بن سلمان ليتولى مسؤولية الإشراف العام على مكتب وزير الدفاع إضافة إلى رئاسته لديوان ولي العهد. * الجيل الجديد الموجود في وزارة الدفاع يقود أكبر تغيير على مستوى الوزارة رغم قصر الفترة التي بدأت في 2014 ومستمرة حتى هذا الوقت. * الملك عبدالله بن عبدالعزيز أوكل إلى الأمير محمد بن سلمان مهمة إعادة ترتيب وزارة الدفاع، وكان الملك عبدالله -رحمه الله- مصرا على أن يتولى الأمير محمد هذه المهمة رغم محاولة الأمير محمد الاعتذار عن القبول بها. وأضاف أنه كان يلتقي الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز بشكل دائم لمحاولة الدفع بالإصلاحات الجديدة بوزارة الدفاع، وأن ما من شيء ناقشه مع الملك عبدالله إلا وأمر بتطبيقه. * ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قال في مقابلته مع وكالة بلومبيرج (21 أبريل 2016) إن المملكة هي ثالث أكبر بلد في العالم إنفاقا على التسليح العسكري، والخطوات التطويرية التي ستضمنها خطة برنامج تطوير وزارة الدفاع من شأنها دعم قطاع التصنيع العسكري. * استحداث منصب مساعد الوزير للشؤون التنفيذية، وتعيين خالد بن حسين بياري بهذا المنصب، يأتي من منطلق اهتمام ولي العهد بالإدارة وتقنية المعلومات والرفع من مستوى كفاءتها في مرفق حيوي ومهم كوزارة الدفاع. * يعد منصب مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية منصبا مستحدثا، وهو ثاني مساعد لوزير الدفاع بعد الفريق أول طيار محمد بن عبدالله العايش.