تمتهن أم ريماس نقش الحناء للعرائس والفتيات والأطفال في المناسبات والأفراح والمهرجانات، بالإضافة إلى فن الرسوم الكرتونية على وجوه الأطفال، مبينة أنها اكتسبت هذه المهن منذ الصغر عن طريق والدتها، مشيرة إلى اعتمادها على هذه المهنة كمصدر دخل لها ولأسرتها من خلال ركنها الخاص في القرية التراثية بجازان، الذي لاقى إقبالا كبيرا من زوار القرية خلال مهرجان جازان الشتوي العاشر.