استقبلت نيوزلندا مولودا استثنائيا يعد واحدا من أكبر المواليد حجما في تاريخها، إذ يصل وزنه إلى 7.39 كجم، ويبلغ طوله 57 سنتيمترا. ونقل موقع «ديلي ميل» البريطاني، أول من أمس، عن والدة الطفل قولها إنها كانت تعاني خلال الفترة الأخيرة من الحمل بسبب حجم جنينها، وإنها لم تكن قادرة على الانحناء أبدا. ونجح الأطباء في مستشفى بالعاصمة «ويلنغتون»، في إخراج الطفل، الإثنين الماضي، بعملية قيصرية، بينما أعرب والداه عن صدمتهما من حجمه الكبير. ورغم أن والدي الطفل ليسا طوال القامة، فإن الأم سبق أن أنجبت طفلا بلغ وزنه 5.4 كجم عند الولادة. وفي السياق ذاته، أشارت وزارة الصحة إلى أن «المولود الجديد يزن أكثر من ضعف متوسط وزن الطفل عند الولادة في نيوزيلندا، وهو 3.41 كجم».