انطلقت أمس بمدينة مراكش المغربية أعمال الدورة الأولى للملتقى الإفريقي للطاقات المتجددة بعنوان "الطاقات المتجددة في خدمة التنمية بالقارة الإفريقية الرهانات والآفاق" التي تستمر يومين. وأكد المشاركون خلال الجلسة الافتتاحية لهذه الدورة، على أهمية تطوير الطاقات المتجددة في إفريقيا وتبني إستراتيجيات لتنمية الاقتصاد الأخضر، خاصة وأن القارة السمراء تتوفر على أحد أهم الإمكانيات في الطاقة الشمسية والريحية، وبإمكانها ليس فقط تلبية حاجياتها، بل أيضا تصديرها إلى الخارج، وإطلاق دينامية تنموية تمكن من تغيير الوضعية الحالية بها.