فيما كانت جميع المؤشرات تشي بموسم هادئ لمعرض الرياض الدولي للكتاب، سجل يوم أمس أول إرهاص فكري لما عانته آثار بعض الدول العربية من عمليات تحطيم ممنهجة على يد "داعش"، وذلك بعد أن أيد محتسبون حضروا ندوة للدكتور معجب الزهراني تدمير الآثار من حيث المبدأ، معترضين على فكرة رفض المحاضر لهذا الفعل التي طرحها في ندوة حملت اسم "الشباب والفنون.. دعوة للتعايش" ما اضطر المنظمين إلى إيقافها بعد خروج الموقف عن السيطرة.