أعلن البيت الأبيض أمس، أن الرئيس باراك أوباما، سيتوجه في نهاية مارس المقبل إلى المملكة؛ لإجراء محادثات مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، تتناول الأمن والتعاون بين البلدين. وقال جاي كارني، المتحدث باسم الرئاسة الأميركية، إن أوباما سيقوم بهذه الزيارة على هامش جولة أوروبية تشمل هولندا وبلجيكا وإيطاليا، وذلك على خلفية الحذر الذي أبدته الرياض حيال الاتفاق المرحلي مع إيران في شأن برنامجها النووي. وستشمل المحادثات، الأمن الخليجي والإقليمي والسلام في الشرق الأوسط والتصدي للتطرف العنيف، وقضايا أخرى تتعلق بالرخاء والأمن.