- الإفراط في استخدام مسكنات الألم: قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بالكلى، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. يجب استخدامها لفترات قصيرة وتحت إشراف طبي. - شرب كميات غير كافية من الماء: تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. الجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية. يُنصح بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميًا. - التدخين: يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، التي تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم. - زيادة الوزن والسمنة: تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى. - الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة: تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى. يجب عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميًا. - قلة النوم: النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. النوم المثالي يتراوح بين 7 إلى 9 ساعات يوميًا.