استعانت دار سينما الأمير تشارلز في لندن بعملاء من ال"نينجا" لرصد السلوكيات غير اللائقة التي يرتكبها بعض مرتادي السينما مثل رمي الفيشار والتصفير وإجراء مكالمات هاتفية أثناء العرض السينمائي مسببين إزعاجاً لمن حولهم من المشاهدين. يعمل رجال النينجا المتطوعون الذين يرتدون سترات ضيقة سوداء اللون بالسير ببطء عبر صفوف مقاعد السينما ويلفتون نظر الضيوف المشاغبين بالنقر اللطيف على ظهورهم أو إبداء الاستياء من تصرفاتهم بالهمس ثم توضيح المخالفة لهم. وحتى الآن يستجيب مرتادو السينما لأفراد النينجا بظرف.