فرقة قطط تصدر أولى أغانيها تنحدر القطط التي تشكل فرقة (كاتيرا) الموسيقية من شوارع مدينة نيويورك، وهي عبارة عن أربع قطط يقودها قط صغير أطلق عليه اسم (روب شاكير)، وتتولى إدارة الفرقة منتجة شابة اسمها آنا مرزيجلوكي. يقول موقع تلفزيون (إي بي سي) إن فرقة (كاتيرا) أصدرت مؤخراً أغنيتها الأولى وهي بعنوان «جوع الوحش» (Hunger Of The Beast). تقول مرزيجلوكي «كنت أعرف أن (روب شاكير) يتمتع بمؤهلات تمكنه أن يكون نجماً منذ اللحظة التي دخل فيها شقتي. لقد سمعت مواءه المليء بالمشاعر وعرفت أنه يمكن أن يكون قائداً لفرقة موسيقية. وهكذا ولدت فكرة إنشاء فرقة (كاتيرا) من قطط تملك مواهب حقيقية بالفعل. آمل أن تجربتي مصدر إلهام لكل قطط الشوارع». ستذهب كل الإيرادات من مبيعات أغاني الفرقة وأي تبرعات إضافية بشكل مباشر إلى جمعيات خيرية تعنى بإنقاذ قطط الشوارع. يبحث عن أصدقاء شحنوه إلى بلده في صندوق يبحث برايان روبسون عن صديقين أيرلنديين وضعاه في صندوق خشبي عام 1965 وشحنه إلى بريطانيا بالبريد، حسب موقع تلفزيون (سي بي سي). بدأت الحكاية في 1964 عندما سافر روبسون من كارديف، بريطانيا، إلى ملبورن، أستراليا، في برنامج هجرة مدعوم للعمل في شركة السكك الحديدية الحكومية. لكنه سرعان ما ندم على القرار وأحس بحنين شديد إلى الوطن. لكنه لم يكن يستطيع ترك وظيفته لأن عقده مع الحكومة الأسترالية يشترط البقاء والعمل لمدة عامين. إذا كسر العقد، فسيتعين عليه سداد التكاليف التي أنفقتها الدولة عليه، بما في ذلك نفقات سفره، وكانت تصل إلى 700 جنيه إسترليني، وكان أجره الشهري 40 جنيهاً إسترلينياً. لذلك ابتكر روبسون واثنين من رفاقه في العمل مخططًا لإرساله بالبريد إلى بلده. يعتقد روبسون أن اسميهما كانت بول وجون، ولكن بعد كل هذه السنوات، لا يمكنه تذكر ألقابهما. اشترى الثلاثة صندوقًا خشبيًا بالكاد يتسع لروبسون مع ثني ركبتيه حتى صدره. أخذ زجاجة ماء ومصباحا يدويا وحقيبة صغيرة ووسادة ومطرقة وأغلق صديقاه الصندوق وثبتوا الغطاء بمسامير، ثم قاموا بتغطية الصندوق بعلامات كتب عليها «هش» و«تعامل بحذر» و«هذا الجانب للأعلى». كان من المقرر نقل الصندوق بالطائرة من ملبورن إلى لندن في غضون 36 ساعة. لكن انتهى الأمر ببقاء روبسون داخل هذا الصندوق 5 أيام بسبب وجود عدد كبير من محطات التوقف، ولم يهتم طاقم المطار كثيرًا بملصقات الصندوق. في وقت من الأوقات، يقول روبسون إنه تُرك رأسًا على عقب على مدرج المطار لمدة 24 ساعة. فكر أكثر من مرة بكسر الصندوق والتخلي عن المخطط بأكمله، لكنه تراجع في آخر لحظة. في إحدى المرات، تمكن روبسون من تشغيل مصباحه. كان في مطار آخر عندما لاحظ أحد العمال أخيرا وجوده داخل الصندوق. كان روبسون مرهقًا جدًا ومصابًا بالجفاف لدرجة أنه لم يكن يستطيع الكلام أو الحركة. سمع ضجة في الخارج وأشخاصا يصرخون بأن هناك جثة في القفص. وفي غضون وقت قصير، كان هناك 20 شخصًا حوله، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية، حيث تبين أن روبسون لم يكن في لندن. لقد تم وضعه على متن الطائرة الخطأ وهبط في لوس أنجلوس. بعد أن تأكد المسؤولون الأمريكيون أنه ليس ميتًا ولا يمثل تهديدًا، كان حراً في العودة إلى المنزل، ونقلته شركة بان أمريكان إيرلاينز على الدرجة الأولى إلى لندن. أثارت رحلته الغريبة ضجة إعلامية في ذلك الوقت، لكن روبسون لم يذكر قط شريكيه في الجريمة حتى لا يعرضهما للمشاكل. وسيقوم روبسون بإصدار كتاب الشهر المقبل يروي فيه مغامرته، ويأمل أن يتمكن من التواصل معهما مرة أخرى. حاول تفادي الحجر الصحي بالتزلج عبر الحدود حاول مواطن نرويجي عائد إلى الوطن التهرب من قواعد الحجر الصحي بالتزلج على الحدود بين النرويجوالسويد. لكن موقع وكالة (يورو نيوز) للأنباء قال إن محاولته باءت بالفشل. كان لا بد من إنقاذ الرجل البالغ من العمر 50 عاما بعد أن تعرض لأحوال جوية سيئة، وقالت خدمات الطوارئ إنه تم تسليمه في وقت لاحق إلى الشرطة ويواجه الآن المحاكمة. وقال تروند رونينج من وكالة الإنقاذ إن الرجل «أراد العودة إلى النرويج للحصول على بعض الوثائق، ثم العودة إلى السويد حيث يقوم بعمله». وأضاف «لتجنب الحجر الصحي قرر عبور الحدود عبر الجبال»، ولكن، بعد قطع حوالي 25 كيلومترا، دخل المتزلج في طقس سيئ. قال رونينج إن أحد الرعاة أنقذه أولاً، ثم سلمه إلى اثنين من الصيادين على بعد بضعة كيلومترات بالقرب من بحيرة إيساندسو حتى وصلت خدمات الإنقاذ. ثم قام رجال الإنقاذ بتسليم الرجل إلى الشرطة لانتهاكه قواعد الوباء. وتم نقل الرجل إلى فندق محلي حيث يقضي فترة الحجر الصحي الذي حاول تجنبه. ذات أطول أظافر تقصها لأول مرة بعد ما يقرب من 30 عاما، قصت أيانا ويليامز أظافرها أخيرا. وقد حطمت، وهي من هيوستن، تكساس، الرقم القياسي العالمي للسيدات لأطول أظافر في عام 2017، عندما كان طول أظافرها 576.4 سم. ولكن، قبل أن تقوم ويليامز بقصها مؤخراً، حطمت رقمها القياسي السابق، حيث بلغ إجمالي طول أظافرها 733.55 سم، وفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية. يبلغ طول أظافر يد ويليامز اليمنى 338.5 سم، بينما يبلغ طول أظافر يدها اليسرى 395.05 سم، وفقًا لقناة تلفزيون فوكس نيوز. سيتم عرض الأظافر في متحف Ripley's Believe It or Not! في أورلاندو، فلوريدا. وفقًا لموسوعة جينيس للأرقام القياسية، لم تقص ويليامز أظافرها لمدة 28 عامًا، منذ أوائل تسعينيات القرن العشرين. وقالت ويليامز إنها قبل قص أظافرها «كنت حذرة في كل تحركاتي. لذلك، عادة ما أستعد ذهنياً للخطوة التالية التي يتعين علي القيام بها للتأكد من عدم إيذاء نفسي بأظافري - أو كسرها. أنا متحمسة لقص أظافري لأنني أتطلع إلى بدايات جديدة».
صراع وانتزاع لتاج ملكة الجمال دخلت مسابقة ملكة جمال سريلانكا في حالة من الفوضى عندما أعلنت حاملة لقب سابقة أن الفائزة بوشبيكا دي سيلفا غير مؤهلة لأنها مطلقة، وتم انتزاع تاجها بالقوة. ويبدأ مقطع فيديو للحدث مع الفائزة لعام 2019 في المسابقة كارولين جوري وهي تتحدث إلى الجمهور بعد فترة وجيزة من الإعلان عن الفائزة والوصيفات في كولومبو. قالت جوري، قبل أن تصعد إلى المنصة لإزالة التاج من الفائزة المفترضة «هناك قاعدة أنه يجب أن تكون المتسابقة متزوجة وليست مطلقة، لذا فإن التاج يذهب إلى الوصيفة الأولى». بدأت جوري في سحب دبابيس الشعر من شعر بوشبيكا دي سيلفا، وتمكنت من إزالة التاج ووضعه على رأس الوصيفة، حيث غادرت بوشبيكا المسرح. تم تشغيل الموسيقى الاحتفالية في الخلفية طوال الحادثة. وفي اليوم التالي، قالت بوشبيكا دي سيلفا في منشور على فيسبوك إنها لم تطلق بل انفصلت. وتمت إعادة الجائزة لها في مؤتمر صحفي بعد أن أكد منظمو المسابقة أنها ليست مطلقة. كما اعتذروا لها.