الوكاد- قدمت قناة المستقلة برنامجا حواريا اسمه حوار النخب السعودية ، وأشارت الي مشاركة كتاب سعوديين ، لكن اتضح للقناة أنها قد لقبت أناس بأنهم كتاب سعوديين . ولم يعرف المجتمع السعودي لأي منهم أي كتابات او مؤلفات سوى الدكتور محمد الهرفي ويحيا الأمير الكاتبان في الصحف ولهما مؤلفات عديدة قدمت عبد الله زقيل الحرازي على انه كاتب سعودي ، ولا يعرف له أي كتابة في أي صحيفة سوى الكتابات في الساحات الظلامية ، ولا تخرج كتاباته عن الشتم والسب والتشهير بالناس واستعداء السلطات . أما الدكتور الجهني المحامي فهو الآخر لم يعرف له أي كتابات في أي صحيفة او تأليف لكن مراقبين رأوا ان ظهور زقيل الحرازي قد كشف ضحالة ما قال به وانه لا يملك فكرا ، وقد شنت عليه مواقع الكترونية هجوما مقذعا رغم أنها من المحتفين به لكن ضحالة الرجل جعلت المواقع تتندر عليه وانه ماهر في القص واللزق في ساحات النت ، لكنه لا يجيد أي لون من ألوان الحوار الدكتور الهرفي والكاتب يحي الأمير تأسفا على المشاركة ، لكن الحال كان استجابة لإلحاح الدكتور الهاشمي صاحب قناة المستقلة وقد طالبت نخبا فكرية سعودية قناة المستقلة بالاعتذار للشعب السعودي بسبب ما قدمه الزقيل والجهني من تشويه للنخب الفكرية السعودية على مختلف أطيافها من السذاجة والفطرية التي لا تعكس المستوى الفكري والثقافي للسعوديين ولم يستغرب مراقبون حال زقيل الذي ظهر به خاصة بعد إجازته لعبد العزيز قاسم قوقندي التعبد بقبر النجاشي في الحبشة