استهجن كتاب ومثقفين ومشايخ في السعودية ، كذب عبد الرحمن التمبكتي الشنقيطي وعبد العزيز قاسم طاشكندي ، وعبد الله زقيل الحرازي ، فيما نشره الأول في صحيفة الوكاد الالكترونية وتوالي نشره في قائمة الطاشكندي البريدية التحريضية ، وكذا الحرازي في موقع على الشبكة العنكبوتية . لقد كتب الشنقيطي ان محمد ناصر الاسمري لا يدعى للمناسبات والمنتديات الرسمية والفكرية ، بل هو يأت بدون دعوة ويعلق دون ان يطلب منه احد ؟؟ وفي هذا كذب على الملك عبد الله بن عبد العزيز اعزه الله وعلى مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني الذي دعى محمد ناصر الاسمري الي ملتقيات الحوار الوطني ثلاث دورات ، ثم استقبل العاهل السعودية الاسمري ضمن المشاركين في الحوار الوطني الأخير في القصيم وشارك فيه نخب من قادة الرأي في الوطن السعودي وأذيعت فعالياته على الهواء مباشرة ، وكان للاسمري فيها مشاركات قوية قوبلت بالاستحسان وامتنع عضو بارز في مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني عن الزيادة ، مكتفيا ان ما قيل عن عدم دعوة الاسمري لفعاليات الحوار الوطني لا أساس له من الصحة واشار الي ان محمد ناصر الاسمري هو الذي طلب من خادم الحرمين الشريفين بعد الاستقبال وصلاة العصر بالديوان الملكي ان يسمع بأخذ سورة جماعية للحضور ، فاستجاب له حفظه الله