الاختبارات القادمة أمام الاتحاد «المنتخب» ستكون «قاسية»! كل قرار «سيؤسس» لتراكم «تاريخي» آخر ! الفترة الماضية حفلت بتجاوزات «نظامية» مرَّرها الاتحاد (الانتقالي) ! حينما حضر «الذات العام» ذات مرة، أجَّل لقاء الاتحاد بالأهلي! حينها قال «المسؤول» «استشرنا الخبير الفني» ! ذات الخبير الذي تحول «لمدرب المنتخب» ! حينما غاب «النظام»، تم تسجيل «يوناني» بديل «لمصاب»! ملفات «الانضباط» نامت في الأدراج لحين الانتهاء من «النهائي الشهير» ! خسر المدلل «الأصفر» ! رغم كل «الدعم» الذي قدم ! طار «أمين» الانضباط حينما «ضيق» عليه «المسؤول» واستجاب لطلبات «صفراء» كالعادة ! الاختراقات كانت «حاضرة» حتى في الاجتماعات «المغلقة»! بهواتف تنقل الأخبار «Life» ! قبل أن «تكتم» في الاجتماعات اللاحقة ! الاستئناف نقضت «قرارين» للانضباط ارتبطا «بالتعاون» تحديداً! وكلها قضايا «تحكيمية» ! قضايا كان فيها عمر المهنا الحلقة «الأضعف» قانونياً ! ما من «منصف» كان ضد «عيد» واتحاده ! بل ضد «أخطائه» ! تماماً كما فعلنا مع من «قبله» ! الآن، اكتمل عقد «اللجان» ! منها «النشط» كالاحتراف ! ومنها «النائم» كالمالية والتسويق ! ومنها «الخامل» تماماً كالعلاقات الدولية والإعلام ! كما اكتمل عقد «الأمانة» العامة ! وننتظر بداية الموسم لنرى التطوير «الفعلي» على أرض الواقع! سألوا الفشّار أيُّ اللجان أكثر «فخامة» ؟! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (الدراسات الاستراتيجية) !