في المناطق الصحراوية يفضلون «الدفع الرباعي» ! فعجلات المركبة كلها «تدور» ! الهدف هو الخروج من «التغريز» ! ومن ثم الخروج من مهالك «الكثبان الرملية» ! في استثمارنا الرياضي، كل الأندية «مغرزة» ! باستثناء الهلال ! التكتل الرباعي يؤكد ذلك ! الآن، أربعة أندية تجتمع، لأنهم فعلا «مغرزون»! إدارات تسويق غائبة ! إدارات استثمار «مغيّبة»! دراسات جدوى «مفيش» ! القياس هو «الهلال» ! التفاوض مع راعٍ واحد ! استثمار «بالجملة» ! لا يحدث هذا إلا عندنا ! الأندية «نشفت» ماليا وإداراتها السابقة تعبت ! الرابح في المفاوضات الرباعية طرف واحد! هو الراعي فقط ! فالتسهيلات تقدم له «بالجملة» ! بدلا من رعاية نادٍ واحد ! ومفاوض واحد ! الحديث عن أربعةِ أنديةٍ ! وأربعةِ مفاوضين ! تتم هذه المفاوضات والخصخصة على الأبواب! أو هكذا «يقولون» ! في هذا التكتل، بالتأكيد هناك خاسر! أراه الاتحاد! جماهيرية الاتحاد وقيمته وبطولاته تفوق الثلاثة الباقين! لن يتفاوضوا على «الرعاية» ! سيتفاوضون على «الرقم» فقط ! الرقم الذي سيعمل «كدبل» وسط الرمال! ينقذهم من «التغريز» الاستثماري ! سألوا الفشّار كيف بات استثمار الأندية الأربعة ! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (رباعي) !