تعد قصة حب «عنترة وعبلة» بصمة تاريخية يتذكرها الكبير والصغير، ومن خلال وجود الصخرة الواقعة في «غاف الجواء «في منطقة القصيم» تستمر القصة في الوجود، لكن بعض المراهقين العابثين شوهوها بكتابات ونقوش غير حضارية تعكس قلة الاهتمام بالموقع. «الشرق» وقفت على الصخرة، أمس، ورصدت الإهمال، فقد أصبح المكان مقراًّ للحيوانات، ورصدت إهمال الحواجز وهي متساقطة على الأرض. كما رصدنا غياب اللوحات الإرشادية التي تؤكد وجود الصخرة في موقعها إلى جانب الطريق، وهذا جزء من غياب جهاز السياحة عن الاهتمام بالصخرة والحفاظ عليها في كل وقت، وتعريف المجتمع بها.