- أصبح الفتح ناديا كبيرا تهابه الفرق، ذو طموح عال، استطاع إيجاد مفاتيح النجاح والتفوق بموارد قليلة وأدوات فعالة ليفتح باب التميز والإبداع، ويتميز بأجانبه المؤثرين ولاعبين يلعبون من أجل الشعار والاستقرار الفني. - إن كرة القدم تعشق أن يلعبها الفتح، وبصراحة هو فريق نموذجي. - لانت أنياب النمر وأصبح يبتسم بخجل، والإداراة تتخبط من فشل إلى فشل وقد أصاب الجمهور الملل حيث يتمنون فوزا طعمه كالعسل ليشفيهم من خيبات الأمل. -في الاتحاد شيء من الخلل، يحتاج حزما كبيرا، ويجب على اللاعب المتهاون أن يرحل، فليس للمتقاعس هاهنا عمل، وعاشق الاتحاد ينتظر عودة فريقه كالجبل، شامخا مهابا معرى من الفشل. خلاصة القول: الأهلي استعاد بريقه والشباب استمر نزيفه !.