يشق المصور حسن يعقوب الحايك 22 عاماً طريقه في عالم التصوير، وكانت بداياته في عالم التصوير منذ الصغر، وعن طريق الكاميرات بطريقة تحميض الأفلام، بعدها توجهت للعمل بواسطة الكاميرات الرقمية، بعد الديجيتال، وكان يحلم بامتلاك كاميرا احترافية، مبينا أنه استهل حياته بتصوير المناسبات الخاصة، كرحلات الأهل والأصدقاء، ما أكسبه خبرة جيدة.ويقول: «كنت مشاركاً لثلاث سنوات تقريبا في المراكز الصيفية، وفي النشاط الفني، ومن هذا المنطلق فقد حصلت على المركز الأول على مستوى الأحساء في الرسم الحر»، وكان يقف بجانبي في تلك الفترة معلمي أحمد القريع. مضيفاً «ربطت موهبتي في الرسم بالتصوير، فأقول في التصوير الضوئي «الصورة الرقمية عبارة عن لوحة فنية يرسمها كل مصور من خلال عدسة رقمية».