عدوى السُرى اسم الكتاب: عدوس السُرى الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر المؤلف: إبراهيم الكوني سنة النشر: 2012 عدوس السُرى هو العنوان الفرعي لرواية «روح أمم في نزيف ذاكرة» ويتساءل إبراهيم الكوني في كلمة فلسفية تأملية تلقي ضوءاً على كتابه الجديد لماذا الغرباء دون الناس جميعاً ؟ الغرباء ملائكة لأنهم وحدهم ملة حرية، لأن حضورهم في البعد المفقود أقوى من حضورهم في بعد الوجود، وإذا كنا قد حاولنا رصد الحضور في البعد المفقود من خلال عشرات الأعمال الاستعارية الصادرة حتى الآن، أفلا يحق لنا أخيراً أن نشهد رصد الحضور في بعد الوجود بتأمل الرحلة من هذا الجانب أيضاً ؟ لأن ما هي دنيانا إن لم تكن متاهة اغتراب كل منا فيها عدوس سرى ؟ أنا باز منفى وقصائد أخرى اسم الكتاب: أناباز منفى وقصائد أخرى المؤلف: سان جون بيرس المترجم: علي اللواتي الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة سنة النشر: 2012 تصدرت المجموعة مقدمة للمترجم علي اللواتي كشف من خلالها جوانب التجربة الشعرية لبيرس، وسياقاتها وجذورها المختلفة، وأبعاد رؤيته للعالم، وخصوصية شعريته وصوته الإبداعي. وتتضمن الترجمة الشعرية دواوين «آناباز»، «منفى»، «رياح»، «أمطار»، و»قصيدٌ للغريبة»؛ فيما يتلوها نص كلمة بيرس في احتفالية جائزة نوبل الممنوحة له، وقراءة نقدية مدققة فاضحة في ترجمة أدونيس لأعمال بيرس، ضمن ملاحق أخرى مهمة. وقد فاز «سان جون بيرس»، الشاعر الفرنسي الشهير (31 مايو 1887-20 سبتمبر 1975)، بجائزة نوبل للآداب، ل»التحليق الشاهق والخيال الملهَم» في أعماله، حسب لجنة نوبل، و»الشكل المكثَّف، حيث يمتزج الشعر والنثر في تدفق مهيب، مازجًا الأسلوب الإنجيلي بالإيقاع السكندري»؛ «أعمال ذات فرادة مميزة، سواء في الشكل أو الوعي». «إنه التعبير عن الإنساني، في تعدديته واستمراريته؛ ووصف الإنسان المبدع أبدًا، في نضاله من قرن إلى قرن.. إنه يوحد نفسه بجميع الأجناس التي تعيش في كوكبنا العاصف. «جنسنا عتيق»، يقول في إحدى قصائده، «جنسنا بلا اسم، والزمن يعرف الكثير عن البشر الذين كُنَّاهم.. يعصف بنا محيط الأشياء، والموت على المدخل، لكن طريقنا ليس موجودًا». في وداع العمدة الكتاب: في وداع العمدة محمد صادق دياب إعداد: محمد المنقري المؤلف: نشر خاص سنة النشر: 2012 يرصد كتاب توثيقي أعده محمد المنقري معظم ما كتب عن الكاتب والصحافي الراحل محمد صادق دياب، وتم نشره بعد وفاته، وما كتب ولم تتح له فرصة النشر، أو ما كتب خصيصاً ليكون ضمن هذا الكتاب الذي حمل عنوان في وداع العمدة. ويقول المنقري في المقدمة إن الكتاب جاء «تخليداً لذكرى رجل نادر، وأديب نبتت أشجار حدائقه من حياة الناس، ونمت في قلوبهم، وصحافي صنع أجيالاً من المهنيين، والمربي الذي أشعل قناديل المعرفة». واحتوى الكتاب، وهو إصدار غير مخصص للبيع، على 388 صفحة، تضمنت السيرة الذاتية لمحمد صادق دياب، واستعراضاً لأصداء الرحيل، والمقالات التي كتبت في وداع الكاتب من قبل الأدباء والكتاب بأطيافهم كافة. ومن أبرز كتاب هذه المقالات: فؤاد الفارسي، وأحمد محمود، وهاشم عبده هاشم، وقينان الغامدي، وعلي حسون، ومحمد الفايدي، وعاصم حمدان، بالإضافة إلى قصيدة رثاء كتبها الشاعر عبدالمحسن حليت. وثبت المنقري ملحقاً للصور في نهاية الكتاب.