• حين تفوز، عليك أن تتسامى على كل الجراحات وزلل الآخر! • فالفوز هو الرد (الشافي) والجواب (الكافي)! • من ينكر أن ثمة إعلاماً استفز وعمل بشكل (شبه) ممنهج لإقصاء الشباب فهو خاطئ! • ثمة من اجتهد منذ البداية وعمل وحاول بكل ما أوتي من قوة لاستفزاز الشبابيين وإخراجهم عن طورهم! • وهذا الأمر تكرر مع رئيس الهلال، وهذه ضريبة (البطل)! • لكن هذا لا يسوغ الخروج ورمي التهم جزافاً! • مثل ما كان موقفي مع المدلج، سيكون كذلك مع البلطان! • رغم اختلاف الواقعتين من حيث (المنطلقات)! • فالمدلج، أرادها (هروباً) من واقع يعيشه وتعيشه (الرابطة)! • ورمى بكرة الثلج ليتوارى خلفها! • أما البلطان، فأراد الرد (بقوة) نتيجة الضغط الرهيب فخرج عن النص! • الضغط ليس مبرراً للإساءة! • الفساد موجود من باب تنازع الخير والشر! • لكن رمي التهم هكذا يؤخذ (الأغلب) بجريرة (البعض)! • وهذا مقياس خاطئ! إلا إن كانت لدى البلطان أدلة، فليقدمها! • لننظف وسطنا الرياضي! • فوز الشباب انتصار للشباب، وليس (للقيم الرياضية)! • والأمر يسري على الهلال والاتحاد ونجران والرائد وضمك والوطني! • أدرك تماماً حجم الضغوط التي مورست على البلطان و(شبابه)! • لكن الرد لا يكون (بأدبيات) الآخرين! حتى متحدث الشباب النوفل! • أخطأ، وما كان عليه أن يتجاوز ثم الغرق في مستنقع (التبرير)! • عليه أن يراجع نفسه ويعتذر تماماً كما رئيس الأهلي! • وأن يقنن من (حدة) خطابه (الرسمي) حتى لا (يغرق) ويغرق (الشباب)! • وقبله رئيسه! يا كل الشبابيين، احتفلوا! غرِّدوا! • افخروا كما شئتم! فريقكم بطل! لكن لا للإساءات!