يتطلع البرتغالي كريستيانو رونالدو للعودة أقوى من ذي قبل وسط سعيه الحثيث للتعافي من إصابة المت به في نهائي كاس أوروبا 2016، والتي توج منتخب بلاده بلقبها على حساب فرنسا صاحبة الارض والضيافة. لعب رونالدو (31 عاما) درواً مؤثراً في معانقة السيليساو باكورة ألقابه في المسابقة الاسمى أوروبيا، لكنه غادر أرض ستاد دو فرانس وسط الدموع في النهائي عقب تعرضه لالتواء في أربطة ركبته اليسرى، واوردت صحيفة ماركا الإسبانية أن رونالدو لن يعود إلى الملاعب قبل موعد المباراة الثالثة من عمر الدوري الاسباني الموسم المقبل. وبعث رونالدو بتحية خاصة إلى مشجعيه عبر موقع انستغرام قائلًا: "مرحبا بالجميع. تسير اموري على ما يرام، وسوف أعود أقوى من ذي قبل. شكراً جزيلا لكم. تحيا البرتغال".